الصفحه ١١٦ : على أوضح التطورات الخارجية
والداخلية فى الملامح خلال هذا الطور من أطوار التخلق البشرى.
ولقد عرفنا أن
الصفحه ١٢٨ : وصف كل
مرحلة من المراحل ، مظهرا وحدثا ، من خلال الاسم الدال على مظهر خارجى ، سورة (المؤمنون)
، أو من
الصفحه ١٣٥ : والأحاديث النبوية على المرحلة التالية لمرحلة
العلقة وهو المضغة ؛ حيث تتطور المضغة تدريجيا فتأخذ شكل المضغة
الصفحه ٥١ :
أجمعت قواميس
اللغة ومعاجمها على أن الصلب هو عظم فى الظهر ذى الفقار ، من الكاهل (وهو ما بعد
العنق) إلى
الصفحه ٥٤ : إِذا تُمْنى) [النجم : ٤٥ ، ٤٦]
؛ وهو ما يدلنا على أن المنى هو السائل أو الماء الذى يحمل النطف ، وأنه هو
الصفحه ٧٢ : والبييضة يحتاجان لعدة
ساعات حتى يكتسبا القدرة على التلاقح والتزاوج.
وهنا قد يثور
تساؤل هو : لماذا البييضة
الصفحه ٧٥ : من
الإخصاب يطلق على النطفة اسم «كيس الجرثومة» (Blastocyst)
(شكل ٢١) ، مع انشطار خلايا التوتية إلى
الصفحه ٩٤ :
على الحجم الصغير
للجنين ؛ لأن جميع أجهزة الإنسان تتخلق فى مرحلة المضغة ولكن فى صورة «برعم». كذلك
الصفحه ١٠٣ :
تكون العضلات
تنشأ معظم خلايا
عضلات الهيكل العظمى من الفلقات. ولذلك ينمو الجهاز العضلى على شكل
الصفحه ١١٣ : مراكز التعظم فى غالب العظام ، وتتمايز الأطراف. ويصبح ممكنا رؤية
الأظافر على الأصابع ، وتتوازن أحجام
الصفحه ١٣٣ : أربعون يوما لكل منها ، أم أربعون يوما لها
جميعا.
فسر بعض هؤلاء
العلماء هذا الحديث على أنه يعنى أن
الصفحه ٣٧ :
(هَلْ أَتى عَلَى
الْإِنْسانِ حِينٌ مِنَ الدَّهْرِ لَمْ يَكُنْ شَيْئاً مَذْكُوراً (١) إِنَّا
الصفحه ٣٩ : أَوَلَمْ
يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ) [فصلت : ٥٣]
(وَفِي الْأَرْضِ
آياتٌ
الصفحه ٥٠ : اختلافا بينا ، ويستمر هذا الاختلاف على مدى السنوات
والقرون إلى أن تفنى الحياة.
وكلما تقدم العلم
وارتقت
الصفحه ٥٦ : التساؤل
تتجه الرؤية الجديدة إلى أن الصلب معناه ـ لغويا فى القواميس ـ ما كان على شكل خطين
متقاطعين ، وأن