الصفحه ١٠٠ :
الغضروف ، وتحيط
طبقة من الأنسجة الضامة (تسمى غشاء الغضروف) بنموذج الغضروف (أو «السمحاق» الذى
يغلف
الصفحه ١٠١ : العظام الجنينية من خلايا النسيج الأوسط ، وتظهر مراكز
التعظم الابتدائى فى الفخذ خلال الأسبوع السابع ، وفى
الصفحه ١٠٩ : الجنين (١). ومعنى ذلك أن الحياة التى تكون قبل ذلك حياة من نوع آخر
أطلق عليها علماء المسلمين «الحياة
الصفحه ١١٩ : يا قادر!!
منذ أربعة عشر
قرنا من الزمان ، وقرآنك الكريم يضم بين جنباته تفردا وعظمة ، وسبقا لما
الصفحه ٢٧ :
(شكل ١) صورة من إحدى البرديات الطبية الفرعونية لتصور قدماء المصريين عن
تكوين الجنين داخل الرحم
الصفحه ٣٢ : .
ثالثا : مرحلة
التكنولوجيا الحديثة :
وتمتد هذه المرحلة
من الأربعينيات حتى يومنا هذا. وقد أدى تطور
الصفحه ٣٣ : .
اللافت للنظر هنا
، أنه قبل أربعة عشر قرنا من الزمان ، كانت آيات القرآن الكريم والأحاديث النبوية
المطهرة
الصفحه ٦١ : واحدة من مراحل الخلق الإلهى المعجز. وقد وردت
النطفة فى القرآن الكريم فى سياق عديد من الآيات ؛ حيث تكرر
الصفحه ٧٨ :
ويتقرر به خلق
إنسان جديد ، لأن جميع الخطوات التالية ترتكز على هذه الخطوة وتنبثق منها ، فهذه
هى
الصفحه ٨٧ : )
وتستغرق هذه
العملية أكثر من أسبوع حتى تلتصق النطفة بالمشيمة البدائية بواسطة ساق موصلة تصبح
فيما بعد هى
الصفحه ١١١ : :
توجد أمامنا
الآيتان (٧ ـ ٨) من سورة الإنفطار ، واللتان تحددان لنا كيفية حدوث هذه العمليات ،
إذ يقول
الصفحه ١١٣ : للوضع الجينى السابق بالنسبة لتحديد نوع الجنس.
مراحل طور النشأة
:
يتكون طور النشأة
من عدة مراحل
الصفحه ١١٦ : على أوضح التطورات الخارجية
والداخلية فى الملامح خلال هذا الطور من أطوار التخلق البشرى.
ولقد عرفنا أن
الصفحه ١٢٧ : الآية (٣٩) من سورة (القيامة). (فَجَعَلَ مِنْهُ
الزَّوْجَيْنِ الذَّكَرَ وَالْأُنْثى) أى أن بداية التذكير
الصفحه ١٢٩ : ، فإننا ننتقل إلى بعض الأحاديث النبوية الشريفة ،
نستزيد منها استيضاحا.
__________________
(١) من بين