الصفحه ٨٣ : والرحم ، وبين الرحم وجسم الأم. وذلك إعجاز فى التعبير
والوصف لا يدرك أهميته إلا المتخصص الذى له علم بحاجات
الصفحه ٨٥ : بمراحل نمو التخلق البشرى ، كما أوردها القرآن الكريم فى محكم آياته :
(وَلَقَدْ خَلَقْنَا
الْإِنْسانَ
الصفحه ٥٨ : ، وكذلك هو جنس الإنسان ، فى ذكورته وأنوثته.
وقل لى ـ رحمك الله
ـ (كما يقول د. السعدى) ما الذى يميز
الصفحه ١١١ : بِالنَّهارِ ثُمَّ
يَبْعَثُكُمْ فِيهِ لِيُقْضى أَجَلٌ مُسَمًّى ثُمَّ إِلَيْهِ مَرْجِعُكُمْ ثُمَّ
يُنَبِّئُكُمْ
الصفحه ٩٧ :
الفصل الثامن
الطور الرابع
مرحلتا العظام واللحم
تمهيد
فى بيان رائع
ودقيق يستعرض القرآن
الصفحه ٤٤ :
ثانيا : مرحلة
البداية : فيها الإشارة إلى المنبع والمصدر اللذين بدأ منهما الخلق :
(وَلَقَدْ
الصفحه ٢٠ : الْإِنْسانَ مِنْ
صَلْصالٍ مِنْ حَمَإٍ مَسْنُونٍ) [الحجر : ٢٦].
وبعد هذا الطور مضى أجل مسمى عند الله تعالى حتى
الصفحه ٣٣ :
التوصل إلى فهم
أدق ووصف أشمل للتخلق الجنينى إلا فى هذا القرن وباستخدام الأجهزة الحديثة فقط
الصفحه ٣٧ : (٧) فِي أَيِّ صُورَةٍ ما شاءَ رَكَّبَكَ) [الانفطار : ٦ ـ ٨]
(هُوَ الَّذِي
خَلَقَكُمْ مِنْ تُرابٍ ثُمَّ
الصفحه ٤٧ : .
وذلك هو ما يقدمه
لنا رب العزة فى قرآنه الكريم ، إذ يقول : (فَلْيَنْظُرِ
الْإِنْسانُ مِمَّ خُلِقَ
الصفحه ٧٠ :
ولفظ «السلالة» ـ من
الناحية اللغوية ـ يأتى بمعان منها :
* انتزاع الشىء
وإخراجه فى رفق.
* ويعنى
الصفحه ٢٦ :
(وهى نظرية استمرت
تظهر وتختفى فى طب أوروبا فى القرن التاسع عشر). وربما يكون مرجع ذلك إلى الكهنة
الصفحه ٩٤ :
على الحجم الصغير
للجنين ؛ لأن جميع أجهزة الإنسان تتخلق فى مرحلة المضغة ولكن فى صورة «برعم». كذلك
الصفحه ٣١ : الإنسان يخلق خلقا تاما فى بييضة المرأة ، كان فريق آخر يقرر أن
الإنسان يخلق خلقا تاما فى الحوين المنوى. ولم
الصفحه ٧٩ : (البرمجة
الجينية):
يأتى التقدير ـ من
الناحية اللغوية ـ بمعنى :
* التروية
والتفكير فى تسوية أمر وتهيئته