الصفحه ٥١ :
أجمعت قواميس
اللغة ومعاجمها على أن الصلب هو عظم فى الظهر ذى الفقار ، من الكاهل (وهو ما بعد
العنق) إلى
الصفحه ٥٩ :
مجرد عربة ، الغرض
منها توصيل الكروموسومات ، التى تحتوى ٥٠ ألف مورث (جين) ، من الآباء إلى الأبنا
الصفحه ٣٨ :
(وَخَلَقْناكُمْ
أَزْواجاً) [النبأ : ٨]
(اللهُ الَّذِي
خَلَقَكُمْ مِنْ ضَعْفٍ ثُمَّ جَعَلَ مِنْ
الصفحه ٨٣ : الكريم.
وفوق النمو الهائل
لحجم الرحم ، والذى يصل إلى ثلاثة آلاف ضعف حجمه الأصلى ، فإن وزن الرحم يزيد من
الصفحه ١٢١ : التطور والتخلق البشرى. لكننا نختار من بينها نصوص بعض هذه الآيات كما وردت
فى سبع من سور القرآن العظيم
الصفحه ٢١ : وَنَفَخْتُ فِيهِ
مِنْ رُوحِي فَقَعُوا لَهُ ساجِدِينَ) [الحجر : ٢٩].
ومفهوم هنا أن سجود الملائكة لآدم كان سجود
الصفحه ٢٥ : . فهناك لوحة
تصور الطبيبة «بسيشيت» Peseshet ، وتحمل ألقابا كثيرة منها «المشرفة
على الأطباء» و «رئيسة
الصفحه ٣٦ :
بسم الله الرّحمن الرّحيم
(وَلَقَدْ خَلَقْنَا
الْإِنْسانَ مِنْ سُلالَةٍ مِنْ طِينٍ (١٢) ثُمَّ
الصفحه ٥٨ : ـ باعتبارها الأضلاع العليا الأربعة من كل جهة ، تتصل مع بعضها من خلال
عظم القفص فى وسط الصدر ، لتكون ـ كما يقول
الصفحه ٦٦ :
بالخطاب مباشرة
إلى الإنسان (أَكَفَرْتَ بِالَّذِي
خَلَقَكَ مِنْ تُرابٍ ثُمَّ مِنْ نُطْفَةٍ) [الكهف
الصفحه ٧٠ :
ولفظ «السلالة» ـ من
الناحية اللغوية ـ يأتى بمعان منها :
* انتزاع الشىء
وإخراجه فى رفق.
* ويعنى
الصفحه ٨ : آخر زياراتى لبلد عربى
شقيق أن وجدت واحدا من أبنائه النابغين قد ألف كتابا حول نفس الموضوع ، وأن عرفت
الصفحه ١٥ : .
وفى يوم الجمعة ،
أى فى الطور السابع ، فى آخر الخلق ، فى آخر ساعة من ساعات الجمعة ، خلق الله
تعالى آدم
الصفحه ١٧ :
من أجلها خلقهم
أجمعين. فأشهد الله أرواح بنى آدم على أنفسهم ، أشهدهم أنه ربهم لا شريك له ، وأنه
الصفحه ٢٩ :
واحدا من صور
السبق للقرآن الكريم والسنة النبوية لما كان مستقرا عند أهل العلم من غير
المسلمين