الحادث ، فإذا النص القرآني جديد ، يوحي إليه بما لم يوح من قبل قط ، ويجيب على السؤال الحائر ، ويفتي في المشكلة المعقدة ، ويكشف الطريق الخافي ، ويرسم الاتجاه القاصد ، ويفىء بالقلب إلى اليقين الجازم في الأمر الذي يواجهه ، وإلى الاطمئنان العميق.
وليس ذلك لغير القرآن في قديم ولا حديث).