الصفحه ١٩٨ : وأكثر تَخلخلا من جسم القِرْفَة وهو
أحمر اللّون يميل الى السّواد قليلا ورائحته مُشاكلة لرائحة القِرْفَة
الصفحه ٢٠٨ : أنْ يقع فيصير قَضاء فَصْلا
، الى ما قُدِّرَ ولم يُفْصَلْ فانّ الله يُزيله عنِّى ويُغَيِّرُه ويمحُوه
الصفحه ٢٢٠ :
الكزبرة. وامّا عن سَوداء وهو أردؤها ، وعلاجه باسهالها وبالمضْمَضَة
بالخلّ المغلىّ فيه العَصْف
الصفحه ٢٢٨ : :
الأقْهَب : الأبيض
الكَدِر ، أو بَياضٌ بحُمرة أو حُمرة الى غُبْرة أو غُبْرَة الى سَواد ، ولونه
القُهْبَة
الصفحه ٢٣١ : هاجَر عن وطنه كمَنْ
أقام به عند القَائِلَة.
يُقال : قال
فلان يَقيل قَيْلاً وقائلةً وقَيْلُوْلَةً
الصفحه ٢٥٨ : للانسان مؤنَّثة. وهى قليلة الغذاء عَسِرة الانهضام.
والدّم المتولّد عنها غير جيّد. والكَرْشاء : القَدَم
الصفحه ٢٦٥ : وراء
الأذُنين الى أنْ عاد اللّحى الى محلّه.
كسل :
الكَسَل : التّثاقل
عن الشَّىء ، والفُتور فيه
الصفحه ٢٦٦ :
كشح :
الكَشْح : ما
بين الخاصِرة الى ضِلْع الخلف وهو من لَدُن السُّرَّة الى المتن. وقال الأزهرىّ
الصفحه ٣٣١ :
عُضْوٍ مخصوص.
وعلامة الذى فى
الدِّماغ نفسه افراطٌ فى الفِكْرَة ودَوام الوَسواس والنّظر الدّائم الى
الصفحه ٣٧٠ :
بين البياض والسَّواد يميل الى الصُّفرة. ونوع من الهَلِيْلَج ، سُمِّى به للونه. وهو
بارد فى آخِر الأولى
الصفحه ٤٦٩ : الى الرَّداءة ويَسْرِى فى الأبدان بالاستنشاق
كَسَرَيان السُّمّ. وأمّا التَّغييرات الخارجة عن المجرَى
الصفحه ٤٨١ : كانت لِضَرْبَة.
هى وَرَمٌ صغير
صُلْب عن دَمٍ كثيف أو بَلْغَم غليظ يَحدث فى الاكليل وفى الملتَحِمَة
الصفحه ٥٠٤ : وَسَط رأسِها.
ونُقِلَ عن
حُكماء اليونان أنّ الأفضل أنْ يُقْلَع عند طُلوع شَمْس يوم الثُّلاثا
الصفحه ٤٠ :
الطِّباع المخلوقة.
وهذا العشق هو
الكائن فى النُّفوس عن الأعين ، وأمّا الرُّسُوم الظّاهرة المرئيّة فهى
الصفحه ٥٥ : يَرُدّ الموادّ المنصبَّة ويقاوم العِلَل الحادثة عنها. ويشدّ
الأعضاء الرِّخْوَة الضَّعيفة. واذا سُحِق فانْ