الصفحه ٣٦٤ : المعدة مُكْثٌ صالح فى التّلافيف. ولولا
ذلك لا نفصل عنها سريعا واحتاج الانسان فى كلّ وقت الى غذاء آخر والى
الصفحه ٤٢٥ : : كَمالٌ
أوّل لجسم طبيعىّ آلي ذى حَياةٍ بالقوّة. فقولنا" آلىّ" أى : ذو آلاتٍ
يصدر عنها بتوسُّطها الكمالاتُ
الصفحه ٤٣٤ : ء أو
الى حُمْرَة ، مُستديرةٍ تحدث فى الجلد ، وربّما عَرُضَت حتّى تصير مثل الكَفّ. وأكثر
حدوثه فى الوجه
الصفحه ١٠٣ :
وكثرته فى الرّحم فيعرض عن المنى.
والكائن عن
استفراغ الرّوح فامّا عن اسهال متتابع أو رُعاف أو نزف
الصفحه ١١٥ :
سَيُغْنِيْنِى
الذى أغناكَ عنِّى
فلا فَقْرٌ
يَدومُ ولا غَنَاءُ (٣١
الصفحه ١٥١ : النّهار بعد تمام الهَضْم ، والوقت المضطرّ اليه هو الوقت الموجِب الذى لا
يَسَعُ تأخيرُه عنه ولا يُلْتَفَتُ
الصفحه ٤٢٩ : ،
وقد يبدأ من أسفل القدم ، وقد يبدأ من جانبٍ ثمّ يَعُمّ ، وربّما صعد الى الفَخِذ
، وقد يتورّم. وهذا
الصفحه ٤٥٢ : بالأيدى فى كلّ وقت ، لما يندفع من تلك المادّة الى
ناحية الحاجِب ولا يتحلَّل ويقف هناك فيحدث عنها ثقل
الصفحه ٤٩١ :
وضح :
الوَضَحُ : البَياض
من كلِّ شَىء. والهلال فى حديث عمر : (صُوموا من الوَضَح إلى الوَضَح) (٢٦
الصفحه ٥٠٨ : اليُمْنَى. وتَيامَنَ
فلانٌ : اذا أخَذَ عن يمينهِ ، وتَشَأّمَ : اذا أخَذ عن شَماله. وتَيامَنَ : اذا
أخذ ناحية
الصفحه ٢٩ : .
وأمّا المتحدر
الى أسفل فينحُو نحو القَطَن ويتفرّع منه شُعَب تتفرَّق فى الكليتين والخاصرتين
والأنثَيين
الصفحه ٦١ : ء ، مُجَرَّدة عن الموادّ. ثانيها : العَقْل
بالملَكة ، وهو أنْ تَحصل له المعقولات البديهيّة وينتقل من البديهيّات
الصفحه ١١٦ : لبعض المتطبّبين أن يعمله ، فكثرت أنواعه. وأكثرها لا يفيد ،
وانّما هى أخلاط وأوْشابٌ. وقد استعضنا عنه
الصفحه ١٦٥ : "
بانِيْد" وأفضله الشَّحْريّ ، نِسبةً الى الشَّحْر يوضع فيها شىء من القَنْد.
والفَنَد : الظُّلْم.
والفَنَد
الصفحه ١٧٢ : والمَرّ تقطيراً. والشّربة منه قدر دانَق مُصْلَحاً بالفُلْفُل.
ودرهمان منه سُمّ قاتل. ويَعْرُض عنه ثِقَل فى