الصفحه ١٧ :
الكواكب ، وأنّ الصُّوْرِيَّة هى هيئة كلّ معدنٍ ، وأنّ العِلَّة الغائيّة
هى المنافع التى تحصل عنها
الصفحه ٢٣٥ : الى قَذْف شىء من أقرب الطّرق. وسببُه كيفيّة مُؤْذِيَة لها : ـ امّا عن
مادّة مُتَشَرِّبَة بها أو
الصفحه ٢٩٨ : أو مِيْسَم فى مُؤَخَّر العين
الى الأذن ، وهو خطٌّ ممدود وربّما كان لحاظ واحد من جانب واحد عن ابن
الصفحه ٣١٠ :
لغو :
اللُّغَة : أصواتٌ
يُعَبِّر بها كلُّ قوم عن أغراضهم. وأصلها لُغْوَة ، والجمع لُغات والنّسبة
الصفحه ٤٦٣ : ، حتّى يُقتل قاتلُه ، فنفاه الاسلام ونهاهم عنه. والهُيّام
: العُشّاق الذين اخْتَلّ نظامُهم. والهائم
الصفحه ٥٩ : ووَرَمُ اللّسان وبول الدّم ، وربّما آلَ الأمر الى
الهلاك. ويبدأ الخفَقان والغَشْى. وتنفع منه المعاجين
الصفحه ٧٢ :
اليُبوسة والرُّطوبة ويميل الى قليل رُطوبة ، ينفع حِدَّة الدّم الحارّ. ولستُ
أمِيلُ الى الظّنّ
الصفحه ٩٥ :
فى الظّاهر وتَرجرج فى الغائر. ولا يخلو عن حَكّة وسَيَلانِ مِدَّةٍ فى
المنفجِر الى الخارج ، وعند
الصفحه ١٦٤ :
العَضد يجرى فى العَظْم الى الكِتف.
والفليق : ضَرْب
من الخوخ ينفلق عن نَواه.
والمفَلَّق منه
: المفلَّج
الصفحه ١٩١ : :
القُرْب : نقيض
البُعْد. والقُرْب والقُرُب : الخاصِرة ، ومنها الى مَراقّ البَطْن ؛ ومن الرُّفْغ
الى الابط
الصفحه ١٩٥ : ، ولَونُ زَهره الى البياض. ومنها
نَوع ورقه مُستدير وله ساق واحدة متلبّسة بالشّوك ، لونه الى الزُّرْقَة
الصفحه ٢٦٩ :
كفف :
الكَفّ : اليَد
، أعنى من الأصابع الى الكُوع وهى مؤنّثه. وأما قول الأعشى :
أرَى
الصفحه ٢٧٣ : السّواد والحمرة ، وهى آثارٌ يتَّصل بعضها ببعض ، وسيأتى فى (ن. م. ش) ما
يُغنى عن الاعادة.
والكَلْفَا
الصفحه ٢٨٤ : بها وتُقَرَّص ، وَزْنَ نِصْفِ درهم وتجفَّف فى
الظّلّ. ويُستعمل بعد ستّة أشهر وتبقَى قوَّتها الى سنتين
الصفحه ٣١٨ :
الدَّوابِّ ، عن أبى عُبيد. ولَوَّحَهُ المرضُ : غَيَّر لونه ، الى كُمْدَة.
لوز :
اللَّوْز