الصفحه ٣٠١ : بالأوراق
فتأتى المعز فترعاها فتتشبَّث بشعرها فتؤخذ عنها. وقيل هو رطوبة غير طَلِيّة تنشأ
على أوراق الشّجر
الصفحه ٤٥٠ :
هبج :
التَّهَبُّج : وَرَمٌ
بارِد عن رِيح فى داخِل جَوهر العضو فانْ لم تُداخله فهو النَّفْخَة
الصفحه ٤٧١ : تُوجِبه ايجابا لا نَشْعُر نحن بوجهِه. وإنَّ قوما
قد ادَّعَوا فيه ما هو غير مَنْسُوْبٍ الى شَبيهه. فوجَب أن
الصفحه ٧٨ :
عُيَيْنَة. وهى عُضْوٌ آلىٌّ حسّاس. آلة البَصَر ، كما أنّ اللّسان آلة
للذّوق.
والعَين ليست
الصفحه ٤١٩ :
مَجْرَى الدَّمع على الأنف من جانبَيه.
وقال شيخنا
العلّامة : وفى أقصَى الأنف مَجْرَيان الى
الصفحه ٢٣ : للانسان من أمر يحبسه من مرض ونحوه.
وقال بعض
المتكلّمين : مِنَ العَرَض ما يوجد فى حامِله ويزول عنه من غير
الصفحه ٣٤٦ : الطّبيعة به عن كلّ شىء.
وينقسم الى
ثلاثة أقسام :
ـ امّا مَرض عن
سَبَب كالحمَّى العارضة عن عُفونة
الصفحه ٣٢٠ :
وعلامتُه صُداع
خفيف وحُمَّى ليّنة وبُزاق وتَثاؤب كثير وبَياض فى اللِّسان وكَسَل عن الجواب
واختلاطُ
الصفحه ٣٨٢ : : المِرْوَد
، وقَدْرُ مُنْتَهَى مَدِّ البَصَر. والمَيْل : التّوجّه الى جهة. قال الشيخ : الجِسم
له فى حال
الصفحه ٤٠٧ : . وقد يؤدِّى الى انخلاع طَرَف فخذه ورمّانته عن الحُقّ ، وذلك اذا كانت
الرُّطوبة المخاطيّة كثيرة فى
الصفحه ٣٧٥ : المنىّ.
والمَنِىّ : جسم
مُرَكَّب رطب سيّال متكوِّن من أمشاج البَدَن لينشأ عنه بدن آخر فى الرَّحم.
ومن
الصفحه ٢١٥ : السَّاعد
وإِنْسِيِّهِ. والأكْحَل عنده : هو الذى يظهر دون ذلك ويميل الى أعلا السّاعد من
وسط إنْسِيِّهِ
الصفحه ٢٨٢ : وخمسين. وطبّا : من أربعين سنة الى ستّين. وتقدّم فى
(ش. ي. خ) ما
يُغنى عن الاعادة. والجمع : كُهول وهى
الصفحه ٣٩٤ :
بتَمامِه دُفْعَةً فيُسمَّى ما يخرج فيه الى الفعل قبل خُروج تمامه كَمالا
أوّلا ، وكَمالُه الذى يخرج
الصفحه ٢٧٢ : طُلوعها ماتَ ، وأنّ مَنْ أكل منه من الكِلاب اعتراه الكَلَب. ورُوِى النّهى
عن سَوْم اللّيل ، أى : عن