الصفحه ٢٦٨ : لستره البذر. والكافور : نبت طيّب ، نَوره كنَور
الأقحوان ، عن الخليل (١٧) والطَّلع عن الفرّاء أو وعاؤه عن
الصفحه ٣٦٥ : اصبعا من أصابع صاحبها. وسَعَتُها كسَعَة فمه المسمَّى
بالبوّاب ، وخُلِقَ مستقيما ممتدّا من المعدة الى
الصفحه ٦٨ : .
والعَميد : السّيّد. ومِنَ البَطْن عِرْق ممتدّ من لدُن الرّهابة الى دون
السُّرَّة ، عن الخليل (٦٦) ، وفى
الصفحه ٦٩ :
للانسان مائة وعشرون سنة لا أصل له. ويجوز أنْ يعيش الانسان ألوفا من السّنين ، ولا
سبيلَ الى انكار ما جاء فى
الصفحه ٢٠٥ : ، وسئل عنه ابن الأعرابي فقال : هو الدُّرّ الرّطب والزّبرجَد الرّطب
المرصَّع بالياقوت.
وأجود القَصَب
الصفحه ٢٣٨ : ، وخُصوصا للصّبيان ، والأجْوَد
أنْ يُذَرّ عليه مصطكى.
وأمّا علاج
قَيء الدَّم فانْ كان عن امتلاء فانْقِصْهُ
الصفحه ٣٣٢ : .
وقال بعض
الأطبّاء : أنّ المالَنْخُوْلِيا قد تحصل عن الجنّ ، ونحن من حيث صنعة الطّبّ لا
نلتفت الى ذلك
الصفحه ٤٨٧ :
اذْ عَاقَها
الشَّرَكُ الكَثِيفُ وسَدَّها
قَفَصٌ عَنِ
الأوْجِ الفَسِيحِ
الصفحه ٤١١ : ويتكاثف قوامه ويغلُظ فيتعطّل الفِكْرُ أو ينقص لأنّ
الفكر حركة الرّوح من الأوسط الى المؤخَّر ثمّ رُجوعه منه
الصفحه ٤٨٨ : الرّاء ،
فصُرِفَ الى الوَرَى بفتحها ، عن الاتباع.
وقال أبو
العبّاس ثعلب : الوَرْى : المصدر. والوَرَى
الصفحه ١٠٥ :
غصن :
الغُصْن ، غُصْن
الشَّجرة ، معروف. والجميع : غُصون وأغْصان وأغْصِنَة. الأخيره عن الخليل (١٧
الصفحه ٢٣٢ : شَديدا والقَىء مُتَدارِكاً والعَرَق باردا والأطراف بارِدة. واذا
أدَّى الى الفُواق المتدارك والى الاختلاط
الصفحه ٢٦١ : ، بالقَصْر
وقد تُمدّ عن أبى حنيفة الدّينورىّ ، قال مرّة لا أدرى أتمدّ أم لا فانْ مُدّت فهى
أُنثى ، قال وليست
الصفحه ٢٧٤ :
وطَبْعُه الى
الاعتدال مع مَيل الى الحرارة واليُبوسة لأنّه مُرَكَّب من بارد قابض وحارّ
مُحَلِّل
الصفحه ٢٩٩ : الدّم المتولِّد عنه. ولحم
البقر والجاموس بارد يابس بالقِياس الى لحم الضّأن. وقد ذكرنا كلَّ نوع منه مع