الصفحه ٣٠٥ : الأولَى ، قريب الى الاعتدال.
فيه خاصّيّة
لتفريح القب وتقويته لما فيه من اسهال السَّوداء المتولِّدة عن
الصفحه ٤٣٨ : النُّهوض والنَّوْء
فسُمّىَ النَّجم به.
نوب :
النُّوب : النَّحل
لأنّها تَضْرِب الى السّواد عن أبى عُبيدة
الصفحه ٣٢١ :
بالضّياء والظّلام على الدّوام.
وسأل الاسكندر
بعض الحكماء عن أيّهما أسبق اللّيل أم النّهار؟ فقال
الصفحه ٣٤٧ : الى آخر أو تَعْسُر
عن آخَر.
وكُلّ مرضٍ
ينتهى الى الصّحّة فله أوقات أربعة : ابتداء وهو وقت ظُهوره
الصفحه ٣٧٨ :
ففسادها إمّا لحرارة شديدة كما يعرض عن تناول الأفريبون ونحوه من إحراق الحرارة
المذكورة ، وإمّا لبرودة شديدة
الصفحه ٣٦ : تحدُث عنه
بقية الطُّلول.
وقيل : انّ
النَّحل اذا اسْتافَ الزَّهر وهضم ما اسْتافَه ، قسَّمه الى ثلاثة
الصفحه ١٥٨ : ما فى الذّهن لِيُوقَف على ما يُتوَصَّل به الى مَطلوب ما.
وعن الكِندىّ :
الفِكْر حركة ذهن الانسان فى
الصفحه ٢١٦ : مُتَنَسِّج بليفٍ كثير وقاعدته فى وَسَط الصَّدْر ، ورأسُه
الى اليَسار ، وعليه غِلاف من جنس الأغشية. واذا
الصفحه ٣٧٦ : الجنين فانّ الدَّم الذى يُوَلِّده كبدُه يَسُدّ مَسَدَّ
ذلك الدّم ويتولَّد عنه ما كان يتولّد عن ذلك الدّم
الصفحه ٤٦١ : ءٌ يُعْتَدُّ به ، ولذلك نَهَى عن غَسْلِها ، وقد فَصَّل الكلام عليها فى
رسالته عن الهِندباء.
وأمّا بذرُها
فهو
الصفحه ٤٦٤ :
هيض :
الهَيْضَة : الحَرَكَة
مُفْرِطَة من الموادّ الفاسدة غير المُنْهَضِمَة الى الانفصال عن
الصفحه ٤٧٥ : المعدة.
ـ والآخر
المعروف بالأجْوَف والوَتِين ومنه ينجذب الغذاء الى القلب والى سائر الأعضاء ، ومن
الصفحه ١٠٤ :
ـ وانْ كانت
المرأة غير متزوّجة فتُزَوَّج.
ـ وإنْ كان عن
استفراغٍ فسَقْي ماء اللّحم.
ـ أو عن
الصفحه ٢٣٣ :
عن قوّة. وذلك أنّ القوّة سببٌ فاعلٌ للفِعْل ، والفِعْلُ مُسبِّب لها ، وكلّ
واحد منهما يصلح أنْ
الصفحه ٢٣٦ : الطّحال أو الكبد الى المعدة. والذى عن الطّحال أسْوَد عَكِر ، ولا
يكون مع هذين وَجَع. وقد يقذف الانسان قطعة