الصفحه ١٢١ : أشرنا إلى وجه المنافاة في الجزء الأول ص ٧٦ وقوله تعالى
١٨٥ (وَلا تُبَاشِرُوهُنَّ
وَأَنْتُمْ عاكِفُونَ
الصفحه ١٢٢ : الجميلة نظائر في بليغ الكلام منها ما ذكرناه في الجزء الأول ص ١٥٥ من
قوله تعالى (فَأَصْلَحَ
بَيْنَهُمْ
الصفحه ١٣٤ : فيما يريدونه منها في الجزء الأول
ص ١١٣ و ١١٤ وأظنهم يقولون «وعصينا. وغير مسمع. وراعنا» بنحو من لحن
الصفحه ١٣٧ : للمحال وقد كنا
ذكرنا ما ذكرهقدسسره في آخر الجزء الثاني من الرحلة المدرسية في الطبعة الأولى
ولما اطعنا
الصفحه ١٣٨ : الجزء الأول ص ٣٥٦ وفي الصدر نفثات ٤٩ (أَلَمْ تَرَ) يا رسول الله اي ألم يصل الى علمك ولذا عديت بكلمة
الصفحه ١٤٤ : متفرقات الجزء الأول تفسير ذلك في جمله ومفرداته (لَهُمْ فِيها أَزْواجٌ مُطَهَّرَةٌ)
في الفقيه عن
الصادق
الصفحه ١١٧ : الكافي والتهذيب وعيون الصدوق وعلله عن علي بن ابراهيم عن الريان وفي
التفسير عن ياسر الخادم عن الرضا (ع) ما
الصفحه ٩٣ : ء الأمصار من اهل السنة ولا يعرف فيه
خلاف بين الإمامية بل الظاهر إجماعهم عليه. وعليه صحيح الفقيه والكافي
الصفحه ١٤٧ :
زرارة المروية في الكافي والتهذيبين في حكاية الباقر (ع) لوضوء رسول اللهصلىاللهعليهوآله وفيها فغسل يده
الصفحه ١٥ : عن الصادق (ع) في الآية
اي شيء الرشد الذي يؤنس منه قال (ع) حفظ ماله وصحيحة العيص المروية في الكافي
الصفحه ٦٨ : بها وبنى عليها. نعم الوطء هو القدر المتيقن
من المعنى المكني عنه ويشهد للعموم ويدل عليه صحيحة الكافي
الصفحه ٤٩ : كلالة في غير العول واحدا من ستة. واثنين من ثلاثة عشر
كما في الصورة الأولى والثالثة. واثنين من خمسة عشر
الصفحه ٤٧ : سدسي الأب والأم اثنين من خمسة
عشر ـ الثالثة ـ زوج وبنتان فما فوق وواحد من الأبوين. يصير فيها ربع الزوج
الصفحه ٤٨ : تسعا
في الصور الحادية عشر والثانية عشر والثالثة عشر : ويكون ربع الزوجة واحدا من
أربعة في غير العول
الصفحه ٢٢ :
فإنما هي اقبال وادبار
وفي مرسلة الكافي
عن محمد بن مسلم عن الباقر (ع) في الآية ان آكل مال اليتيم