الصفحه ٨٣ : الثالث وخصوص ما روي فيه عن ابن
مسعود ولكنك مما ذكرناه في هذه الروايات المنسوبة إلى ابن عباس تعرف الخطأ
الصفحه ٩٠ : المتشرعين من المتزوجين
بالعقد الدائم والواطئين لإمائهم. او يلتفتوا إلى ما ذكر من شرعية المتعة في
الكتاب
الصفحه ١٨ : حوضها وتسعى إليها
فاشرب غير مضر بنسل ولا ناهك في حلب. وفي الكافي والتهذيب بسندهما عن حنان عن
الصادق
الصفحه ٥١ : كتابه المحلى عن إسماعيل القاضي كما رواه المشايخ في الكافي
والفقيه والعلل والتهذيب بأسانيدهم عن الفضل بن
الصفحه ٤٢ :
ـ الأمر الثالث ـ ان
رواية عائشة في تفرد أبي بكر بالرواية. وتداول نقلها بين العلماء والمصنفين
الصفحه ٥٠ : وهو عنوان الجزء
المطلق من التركة وما يشبهه ـ قلنا ـ إذا كان المسمى والمعنى هو الجزء المطلق
وكانت اسما
الصفحه ٥٣ : يكون تسعا وكيف يطلق لفظ الثمن في استعمال واحد على
جزء من ثمانية وعلى جزء من تسعة : هذا واما الأحاديث
الصفحه ٥٧ : . وقد قدمنا الكلام في معنى التوفي في الجزء الأول ص ٣٣ ـ ٣٧ (أَوْ يَجْعَلَ اللهُ) ويشرع (لَهُنَّ سَبِيلاً
الصفحه ٦٠ : الزوج
منها الفداء من دون عضل كما مر في الخلع في الجزء الاول ص ٢٠٦ ، واما هنا فقد
استثنى من حرمة العضل
الصفحه ٦١ : القنطار في الجزء الأول ص ٢٦٢ (فَلا تَأْخُذُوا مِنْهُ شَيْئاً أَتَأْخُذُونَهُ) انكار على أخذهم لذلك الشي
الصفحه ٩٦ : الموارد
التي ذكرناها من القرآن الكريم محذوف. يقدر في كل مقام بحسب ما يناسبه ويقتضيه وقد
ذكرنا في الجز
الصفحه ٩٧ : وطيب النفس بما تعرفون من فطرتكم وشريعة الحق انه باطل وعلى غير
الحق. وقد ذكرنا في الجزء الأول ص ١٦٤ ما
الصفحه ١٠٩ : العبادة وقد تقدم بعض البيان لمعنى
العبادة في الجزء الأول ص ٥٧ حتى ٥٩ وحاصل الأمر هنا استشعروا مظاهر الخضوع
الصفحه ١١١ : لله ولا لحسن
الإنفاق في مورده بل (رِئاءَ النَّاسِ) ولأجل ذلك وقد ذكر معنى الرئاء في الجزء الأول ص ٢٣٤
الصفحه ١١٣ : البيان والكشاف
وقيل هي جزء من اجزاء الهباء في الكوة من اثر الشمس. وهذا أقصى ما يعرفه بالحسّ
نوع الناس من