الصفحه ٦٣ : اجماع المسلمين وقد ذكرنا وجه اختصاص الأب والأم في المواريث
بالقريبين (وَبَناتُكُمْ) وان نزلن لشمول البنت
الصفحه ٧٤ : النسب» واما الروايات المتفرقة في
جوامع البخاري ومسلم والنسائي وأبي داود عن أبي هريرة بما حاصل مجموعها
الصفحه ٨١ : عمارة بن غزية عن الربيع بن سبرة. ورواها ثانيا عن احمد بن
سعيد عن أبي النعمان عن وهيب عن عمارة عن الربيع
الصفحه ٨٨ : كذا بكذا. واما التراضي على زيادة الأجل بمهر آخر
فالمشهور عند الإمامية والموافق للقاعدة ومقطوعة أبي
الصفحه ١١٦ :
فخلط فيها. وفيه
ايضا أخرج ابن المنذر عن عكرمة في الآية قال نزلت في أبي بكر وعمر وعلي وعبد
الرحمن
الصفحه ١٣٠ : المعتبر المعمول عليه عن السكوني عن الصادق
عن أبيه عن علي امير المؤمنين (ع) قال يطلب الماء في السفر ان كانت
الصفحه ١٣٦ : القهقرى. ونسبه في مجمع البيان الى ابن
عباس وعطية العوفي وفي الدر المنثور أخرجه ابن جرير وابن أبي حاتم من
الصفحه ٣١ :
آخر لا يحجبه عن هذا المقام وجود وارث ثالث بل غاية ما في وارثيته انه يزاحمهم فلا
يكون وجود الأب مانعا
الصفحه ٦٦ : أبي عقيل. وقد استفاض من موثقة غياث بن
ابراهيم ومعتبرة اسحق ابن عمار عن الصادق عن الباقر عليهماالسلام
الصفحه ٧٨ : المسيب قال استمتع عمرو بن حريث وابن فلان وكلاهما ولد
له من المتعة زمان أبي بكر وعمر. واخرج ابن جرير في
الصفحه ٨٠ :
عساكر عن أبي قلابة ان عمر قال متعتان كانتا على عهد رسول الله (ص) وانا انهى
عنهما وأضرب فيهما وقد تقدم في
الصفحه ٩٢ : حتى عاصم في غير رواية أبي بكر عنه. فلا يناسبها
تفسير الإحصان بالإسلام لأن الإسلام من فعلهن الصادر منهن
الصفحه ٩٣ : أحصن منهم ومن لم يحصن وان أمة
لرسول الله (ص) زنت فأمرني ان اجلدها. وأخرج احمد ايضا عن أبي جميلة عن علي
الصفحه ١٠٦ : وحسن حال المطيعات (وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضاجِعِ)
في التبيان وقيل
هو هجر المضاجعة وهو قول أبي جعفر
الصفحه ١١٨ : (١)
__________________
(١)
وزيد على ذلك بالنسبة لأمير المؤمنين (ع) فقد ذكر السيد الرضي في حقائق التأويل عن
كتاب أبي الحسن الكرخي