الصفحه ٤٢ :
ـ الأمر الثالث ـ ان
رواية عائشة في تفرد أبي بكر بالرواية. وتداول نقلها بين العلماء والمصنفين
الصفحه ٤٥ : أبي حاتم
وابن مردويه عن أبي سعيد الخدري قال لما نزلت هذه الآية (وَآتِ ذَا الْقُرْبى حَقَّهُ) دعا رسول
الصفحه ٧٣ : تقربها ثم يحبسها عنه حتى تحيض ثم يمسها الرواية. وفي الدر المنثور اخرج ابن
أبي شيبة وابن المنذر عن ابن
الصفحه ٧٥ : الانباري عن أبي
نظرة عن ابن عباس ان الآية فما استمتعتم به منهن إلى اجل مسمى ثم قال والله
لأنزلها الله كذلك
الصفحه ٧٩ : فقال فعلته مع رسول الله ثم لم ينهنا حتى قبضه الله
ثم مع أبي بكر فلم ينهنا حتى قبضه الله ثم معك فلم تحدث
الصفحه ٨٧ : احمد في الجزء الأول ص ٣٩ ومسلم والنسائي في حج
التمتع من طريق طارق بن شهاب عن أبي موسى في حديث انه كان
الصفحه ١٢٤ : مرفوعا أن النبي (ص) لم يكن يأذن لأحد أن يمر في المسجد ولا يدخل فيه وهو
جنب إلا علي بن أبي طالب لأن بيته
الصفحه ١٥ : الآخر خصه بالكفار وعن أبي حنيفة انه لا يعتد
بذلك. والحجة عليه ان رسول الله (ص) امر بالاعتبار به في امر
الصفحه ٢٥ : سائر الفرائض
والباقي للأب ما لم يزاحمه أحد الزوجين فيه. وقد اجمع المسلمون على كفاية الأخوين
في الحجب
الصفحه ٣٤ :
الأب والبنت رد
ربع الفاضل على الأب وثلاثة أرباعه على البنت. وعلى هذا القياس وعليه أهل البيت
الصفحه ٤١ : عن سماعهم له من رسول الله فأجابوا بالعلم اعتمادا على رواية أبي
بكر وعمله «ولا يقال» ان عائشة قد روت
الصفحه ٤٤ : يروى من
الحجة ما ذكرناه مما رواه احمد في مسند أبي بكر عن عمر عن أبي بكر انه سمع رسول
الله يقول النبي لا
الصفحه ٥١ : ومختصره عن
أبي الشيخ في فرائضه والبيهقي في سننه عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة ورواه ابن
حزم الاندلسي في
الصفحه ٥٢ : التهذيب عن
ابن عبدون عن أبي طالب الانباري عن الحسن بن محمد بن أيوب عن عثمان بن أبي شيبة عن
يحيى بن أبي بكر
الصفحه ٥٦ :
____________________________________
عن أبي مسلم
الاصفهاني من الجمهور وحكاه الرازي ايضا عن مجاهد ان الفاحشة هنا هي مساحقة النساء
وفي قوله