الصفحه ١٤٦ : يغسل جميع ما يسمى وجها كما تقدم في صحيحة زرارة عن الباقر (ع) والمرجع في
بيان مسمى العرف العام ومن لم
الصفحه ٤ :
المسلمين ان يراد
منهم بعضهم. وقد تكرر في القرآن ان أول هذا البشر الموجود والمسمى بالإنسان هو
آدم
الصفحه ٣٤ :
وحديثهم واجماع الإمامية اتباعهم. وذهب الجمهور إلى التعصيب ورووه عن امير
المؤمنين في بعض الموارد لكن
الصفحه ١٤٧ : وحديثهم نعم يحكى عن بعضهم جواز النكس تشبثا بإطلاق الغسل
كما في الامثلة المذكورة ولكن ما ذكرنا من العادة
الصفحه ٥ : بالوحدة امتنع احتمال التعدد فيه فالذي
يفهم من النفس الواحدة هنا ليس الا الفرد الخارجي الواحد بالشخص كما هو
الصفحه ٢٩ : فَهُمْ شُرَكاءُ فِي الثُّلُثِ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصى بِها أَوْ
دَيْنٍ غَيْرَ مُضَارٍّ وَصِيَّةً مِنَ
الصفحه ٥٣ :
قال ان عمر بن
الخطاب وقعت في إمارته هذه الفريضة فلم يدر ما يصنع فقال له اصحاب محمد (ص) أعط
هؤلا
الصفحه ٦١ : القنطار في الجزء الأول ص ٢٦٢ (فَلا تَأْخُذُوا مِنْهُ شَيْئاً أَتَأْخُذُونَهُ) انكار على أخذهم لذلك الشي
الصفحه ١١٥ : صدقة عن الصادق عن أبيه عن جده قال قال
امير المؤمنين في خطته يصف هول القيامة ختم الله على الأفواه فلا
الصفحه ١٤٢ : كَفَرُوا
____________________________________
في دناءة الحسد أن
يخصوا كل نبوة وكل زعامة دينية بقومهم
الصفحه ٣٠ : أنتم لها النصف وإن كان له ولد كما رواه الحاكم على
شرط البخاري ومسلم ورواه عبد الرزاق في جامعه (وَهُوَ
الصفحه ٣٨ : صدقة رسول الله كانت لحقوقه
التي تعروه ونوائبه وأمرهما الى من ولي الأمر ـ الحديث الثاني ـ روى مسلم في
الصفحه ٤١ :
أحد من المسلمين
ما له من المقام الأرفع في التقوى والزهد والورع. اذن فكيف يتصور في حقه انه يعلم
بأن
الصفحه ٩١ : . والمراد منهن الحرائر العفائف المحصنات بالصون
بالنسبة إلى حالة الإماء نوعا في الابتذال (الْمُؤْمِناتِ
الصفحه ٥٨ : لما سئل عن الزنا عند ضعفه بالهرم «تركني وما تركته» بل التوبة إنما هي في
الحال التي يراغمون بها نزعات