الصفحه ٩٠ :
____________________________________
في شرعية العقد
الدائم ولا جواز الوطء للمملوكات فبالحري ان لا تخدش في شرعية المتعة كما يزعمه
بعض الناس
الصفحه ٩٣ : ومسلم
عن زيد بن خالد الجهني ان النبي (ص) سئل عن الأمة إذا زنت ولم تحصن قال (ص)
اجلدوها. واخرج احمد في
الصفحه ٩٧ : الحكمة وبين فضيلة الرأفة، والتيسير في
احكامها بل وكون العمل عليها واتباعها سببا لتخفيف الأوزار السابقة ٢٨
الصفحه ٩٨ : الصادق عليهالسلام رجل عن ذلك فقال عنى بذلك الرجل من المسلمين يشد على
المشركين وحده يجيء في منازلهم فيقتل
الصفحه ١٠٨ :
____________________________________
العداوة والبغضاء (فَابْعَثُوا) الخطاب في الآية بصيغة الجمع وليس في عصر الخطاب من له
ولاية الحكم الشرعي إلا
الصفحه ١١٦ :
فخلط فيها. وفيه
ايضا أخرج ابن المنذر عن عكرمة في الآية قال نزلت في أبي بكر وعمر وعلي وعبد
الرحمن
الصفحه ١١٧ : فإنه لا يفد على هذه الجرأة على امير المؤمنين (ع) إلا من كان معاديا له
يقول في شأنه المقدس انه يجترئ على
الصفحه ١٣٣ : وحكى في التذكرة عن أبي حنيفة انه يجوز ان يترك من ظاهر الوجه دون الربع وفي
رواية عنه لو مسح اكثر الوجه
الصفحه ٢١ :
عنها عوارض التلف
مع أن فيها الأعيان المأكولة من اليتامى السابقين أو عهدة ضمانها. فيتلفها الله
الصفحه ٣٧ : له
بما لا يخلو من النقد التاريخي وتعرض له الرازي والألوسي وصاحب المنار في تفاسيرهم
بما لا يخلو من
الصفحه ٥١ :
تخرج أسماؤها عن معانيها الحقيقية والرجوع في موردها إلى الإرث بالقرابة. فعلينا
البحث في تعيين ما هو خارج
الصفحه ٥٧ :
فَأَمْسِكُوهُنَّ
فِي الْبُيُوتِ حَتَّى يَتَوَفَّاهُنَّ الْمَوْتُ أَوْ يَجْعَلَ اللهُ لَهُنَّ
الصفحه ١٣١ :
فَامْسَحُوا
بِوُجُوهِكُمْ وَأَيْدِيكُمْ
____________________________________
وانسب ما يكون في
الصفحه ١٣٩ : يشاء ان يخبر بتزكيته من عباده الصالحين
كما اخبر في قرآنه المجيد بتزكية أنبيائه ورسله وبعض أوليائه
الصفحه ١٤٠ : .
ولا يخفى من القرآن الكريم ان معنى الجبت شبيه بمعنى الطاغوت في رجوعه الى الضلال
وقد يسمى به الضال المضل