الصفحه ٨٥ : يدعي الإجماع على تحريمها ـ المقام الخامس ـ في الأمور التي يتشبثون بها لتحريم
المتعة. منها دعوى الإجماع
الصفحه ٩٤ :
____________________________________
هو (لِمَنْ خَشِيَ الْعَنَتَ مِنْكُمْ) في التبيان العنت معناه هنا الزنا وقيل الضرر الشديد في
الدين او
الصفحه ١٢٩ :
كما جمع بعضه في
الوسائل في أبواب التيمم. ومنه ما في الكافي والتهذيب في الصحيح عن زرارة عن
أحدهما
الصفحه ٥٥ :
تَحْتِهَا الْأَنْهارُ خالِدِينَ فِيها وَذلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ (١٤) وَمَنْ يَعْصِ اللهَ
وَرَسُولَهُ
الصفحه ٨٨ : المنع والجناح عليكم في ذلك من اشتراط هذا النكاح بإيتاء الأجر وكونه
فريضة في العقد. فالآية في عقد المتعة
الصفحه ١١٨ :
من ظله كيف يقال
في شأنه انه كان يشرب الخمر امّ الخبائث والموقعة في الفواحش والسالبة للعقل وشرف
الصفحه ١١٩ : نعس أحدكم وهو يصلي
فلينصرف ولينم حتى يعلم ما يقول وفي الكافي في الموثق عن الصادق (ع) سئل عن الآية
فقال
الصفحه ١٣٥ : قَبْلِ أَنْ نَطْمِسَ
____________________________________
من المراعاة
والملاحظة وهي من النظر الذي فيه
الصفحه ١٤٤ :
الصَّالِحاتِ
سَنُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ خالِدِينَ فِيها
أَبَداً
الصفحه ١٤٥ :
منتظم. وروى الشيخ
في التهذيب في الصحيح عن عبد الله بن بكير (١) قلت لابي عبد الله يعني الصادق
الصفحه ١٢ : جَعَلَ اللهُ لَكُمْ قِياماً وَارْزُقُوهُمْ فِيها
وَاكْسُوهُمْ وَقُولُوا لَهُمْ قَوْلاً مَعْرُوفاً
الصفحه ٦٣ :
____________________________________
فيما مضى (سَبِيلاً) اي سبيل الذين اتخذوه به نكاحا في تشريعهم. وربما كان هذا
الذي ذكرناه هو المراد للسيد
الصفحه ٦٨ :
اللاَّتِي
فِي حُجُورِكُمْ مِنْ نِسائِكُمُ اللاَّتِي دَخَلْتُمْ بِهِنَّ
الصفحه ٦٩ :
____________________________________
والمباشرة
والتقبيل المحرّمين لا الزوجة كما أوردها العلامة في التذكرة في هذا المعنى ـ وهناك
فروع أخر مأخذها
الصفحه ٨٣ : الظاهريين. وقد روى في الدر
المنثور من طريق عمار مولى الشريد عن ابن عباس ان المستمتع بها تعتدّ بحيضة وفي
كنز