الصفحه ٧٤ : النسب» واما الروايات المتفرقة في
جوامع البخاري ومسلم والنسائي وأبي داود عن أبي هريرة بما حاصل مجموعها
الصفحه ٩٢ : الاختصاص بخلته وصحبته
للزنا. وقيل ان المراد تزوجوهن حال كونهن عفائف غير زانيات في العلن والسر. والأول
أظهر
الصفحه ١٠٢ : ء الكريم إشارته جل اسمه الى رعاية الأطراف من
الأقارب في الميراث كالأجداد والأعمام والأخوال وان علوا
الصفحه ١١٣ : . أفلا يشعرون بان ما في أيديهم هو رزق الله من خزائن رحمته التي لا تنقص
فلما لا ينفقون كما أمرهم الله
الصفحه ١٣٤ : مُسْمَعٍ وَراعِنا لَيًّا بِأَلْسِنَتِهِمْ وَطَعْناً فِي
الدِّينِ وَلَوْ أَنَّهُمْ قالُوا سَمِعْنا
الصفحه ١١ : الروايات «الثالثة»
لا يزيد على حرة وأمتين بإجماع الإمامية وهل له ان يتزوج الحرة والأمتين فيه رواية
في
الصفحه ٥٩ : . في تفسير القمي من رواية أبي الجارود عن الباقر (ع) كان في قبائل
العرب إذا مات حميم الرجل وله امرأة
الصفحه ٢ :
آلاء الرحمن
في
تفسير القرآن
الجزء الثاني
اوله سورة النساء
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ
الصفحه ٢٧ : منعه فمهلا مهلا لا تستخفنكم النظرة
الحمقاه فتثقل عليكم قسمة الله للمواريث واحكامه فيها فها هم
الصفحه ٣٣ : المختص به في شريعة الإسلام فضلا عن ان النبي (ص) لما سئل
عن منزله بمكة عام الفتح قال وهل ترك لنا عقيل
الصفحه ١٠١ : على عن
ابن عباس في الآية لا يتمنى الرجل فيقول ليت لي مال فلان واهله : وفي نهي الآية
وسوقها توبيخ كبير