الصفحه ١٤٢ : كَفَرُوا
____________________________________
في دناءة الحسد أن
يخصوا كل نبوة وكل زعامة دينية بقومهم
الصفحه ٣٠ : أنتم لها النصف وإن كان له ولد كما رواه الحاكم على
شرط البخاري ومسلم ورواه عبد الرزاق في جامعه (وَهُوَ
الصفحه ٣٨ : صدقة رسول الله كانت لحقوقه
التي تعروه ونوائبه وأمرهما الى من ولي الأمر ـ الحديث الثاني ـ روى مسلم في
الصفحه ٣٩ :
يقاتل على تأويل
القرآن كما قاتل رسول الله على تنزيله كما مر ذلك في هذه المعدودات من صفحات الجز
الصفحه ٤١ :
أحد من المسلمين
ما له من المقام الأرفع في التقوى والزهد والورع. اذن فكيف يتصور في حقه انه يعلم
بأن
الصفحه ٥٢ : ابن عباس اثنان من اهل العلم انتهى ورواه الحاكم في الصحيح
على شرط البخاري ومسلم بسنده عن علي بن عبد
الصفحه ٥٦ :
بترجيحه ورجحه صاحب المنار وحكى الترجيح عن استاذه بما لا يخرج عما ذكره الرازي
وأيده الاردبيلي في زبدة
الصفحه ٧٠ : . وفي النفس
شيء كفانا ان نبوح به ما صرح به مسلم في أوائل جامعه في باب النهي عن الرواية عن
الضعفا
الصفحه ٩١ : . والمراد منهن الحرائر العفائف المحصنات بالصون
بالنسبة إلى حالة الإماء نوعا في الابتذال (الْمُؤْمِناتِ
الصفحه ١١١ : وفي تفسير القمي أبناء الطريق الذين يستعينون بك في طريقهم وفي
التبيان المسافر وقيل هو الضيف وقال
الصفحه ١١٢ :
____________________________________
للشيطان باتباعه
حتى طمع فيهم فلا ينفك في الغواية وصار بسوء اختيارهم قرينا لهم لدوام اغوائه لهم
أعاذنا الله
الصفحه ١٣٨ : بكثرتها
وكبير شأنها وعظيم اثرها في الصلاح أن يغفر الله برحمته وحكمته له بعض سيئاته وان
لم يبادرها بالتوبة
الصفحه ٥٨ : لما سئل عن الزنا عند ضعفه بالهرم «تركني وما تركته» بل التوبة إنما هي في
الحال التي يراغمون بها نزعات
الصفحه ٧٤ : النسب» واما الروايات المتفرقة في
جوامع البخاري ومسلم والنسائي وأبي داود عن أبي هريرة بما حاصل مجموعها
الصفحه ٩٢ : الاختصاص بخلته وصحبته
للزنا. وقيل ان المراد تزوجوهن حال كونهن عفائف غير زانيات في العلن والسر. والأول
أظهر