الصفحه ١٣٩ : يشاء ان يخبر بتزكيته من عباده الصالحين
كما اخبر في قرآنه المجيد بتزكية أنبيائه ورسله وبعض أوليائه
الصفحه ١٤٠ : .
ولا يخفى من القرآن الكريم ان معنى الجبت شبيه بمعنى الطاغوت في رجوعه الى الضلال
وقد يسمى به الضال المضل
الصفحه ١٤٦ : يغسل جميع ما يسمى وجها كما تقدم في صحيحة زرارة عن الباقر (ع) والمرجع في
بيان مسمى العرف العام ومن لم
الصفحه ٤ :
المسلمين ان يراد
منهم بعضهم. وقد تكرر في القرآن ان أول هذا البشر الموجود والمسمى بالإنسان هو
آدم
الصفحه ٣٤ :
وحديثهم واجماع الإمامية اتباعهم. وذهب الجمهور إلى التعصيب ورووه عن امير
المؤمنين في بعض الموارد لكن
الصفحه ٧٣ : ما مَلَكَتْ
أَيْمانُكُمْ)
في الكافي في صحيح
محمد بن مسلم سألت أبا جعفر «الباقر» (ع) عن قوله تعالى
الصفحه ١٣٧ :
عبثت بتوحيد بعض الناس لله في الإلهية وشؤونها وردتهم على اعقابهم من حيث لا
يشعرون. أو ليس من نحو ذلك
الصفحه ١٤٧ : وحديثهم نعم يحكى عن بعضهم جواز النكس تشبثا بإطلاق الغسل
كما في الامثلة المذكورة ولكن ما ذكرنا من العادة
الصفحه ٥ : بالوحدة امتنع احتمال التعدد فيه فالذي
يفهم من النفس الواحدة هنا ليس الا الفرد الخارجي الواحد بالشخص كما هو
الصفحه ٦ : (٣)
وَإِنْ
خِفْتُمْ أَلاَّ تُقْسِطُوا فِي الْيَتامى فَانْكِحُوا ما طابَ لَكُمْ مِنَ
النِّساءِ مَثْنى وَثُلاثَ
الصفحه ١٨ : فقال إن في حجري أيتاما وإن لهم إبلا فما
ذا يحل لي من ألبانها فقال إن تبع ضالتها وتهنأ جرباها وتلوط
الصفحه ٢٩ : فَهُمْ شُرَكاءُ فِي الثُّلُثِ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصى بِها أَوْ
دَيْنٍ غَيْرَ مُضَارٍّ وَصِيَّةً مِنَ
الصفحه ٥٣ :
قال ان عمر بن
الخطاب وقعت في إمارته هذه الفريضة فلم يدر ما يصنع فقال له اصحاب محمد (ص) أعط
هؤلا
الصفحه ٦١ : القنطار في الجزء الأول ص ٢٦٢ (فَلا تَأْخُذُوا مِنْهُ شَيْئاً أَتَأْخُذُونَهُ) انكار على أخذهم لذلك الشي
الصفحه ١١٥ : صدقة عن الصادق عن أبيه عن جده قال قال
امير المؤمنين في خطته يصف هول القيامة ختم الله على الأفواه فلا