الصفحه ١٠٨ :
____________________________________
العداوة والبغضاء (فَابْعَثُوا) الخطاب في الآية بصيغة الجمع وليس في عصر الخطاب من له
ولاية الحكم الشرعي إلا
الصفحه ١١٦ :
فخلط فيها. وفيه
ايضا أخرج ابن المنذر عن عكرمة في الآية قال نزلت في أبي بكر وعمر وعلي وعبد
الرحمن
الصفحه ١١٧ : فإنه لا يفد على هذه الجرأة على امير المؤمنين (ع) إلا من كان معاديا له
يقول في شأنه المقدس انه يجترئ على
الصفحه ١٢٥ : الصلاة ومن الكون
مطلقا في المسجدين غير المرور والاجتياز في سائر المساجد. والآية واضحة الدلالة
على كفاية
الصفحه ١٣٣ : وحكى في التذكرة عن أبي حنيفة انه يجوز ان يترك من ظاهر الوجه دون الربع وفي
رواية عنه لو مسح اكثر الوجه
الصفحه ٢١ :
عنها عوارض التلف
مع أن فيها الأعيان المأكولة من اليتامى السابقين أو عهدة ضمانها. فيتلفها الله
الصفحه ٢٣ :
ناراً
وَسَيَصْلَوْنَ سَعِيراً (١١) يُوصِيكُمُ اللهُ
فِي أَوْلادِكُمْ
الصفحه ٣٧ : له
بما لا يخلو من النقد التاريخي وتعرض له الرازي والألوسي وصاحب المنار في تفاسيرهم
بما لا يخلو من
الصفحه ٥١ :
تخرج أسماؤها عن معانيها الحقيقية والرجوع في موردها إلى الإرث بالقرابة. فعلينا
البحث في تعيين ما هو خارج
الصفحه ٥٧ :
فَأَمْسِكُوهُنَّ
فِي الْبُيُوتِ حَتَّى يَتَوَفَّاهُنَّ الْمَوْتُ أَوْ يَجْعَلَ اللهُ لَهُنَّ
الصفحه ٧٨ : المسيب قال استمتع عمرو بن حريث وابن فلان وكلاهما ولد
له من المتعة زمان أبي بكر وعمر. واخرج ابن جرير في
الصفحه ٧٩ :
عن ابن جرير «اي
في تهذيب الآثار» عن ام عبد الله بن خيثمة ما ملخصه ان رجلا من الصحابة الذين في
الصفحه ٨٦ :
مع زوجته من
المسافحين لا من المحصنين (١) ـ ومنها ـ ما جعله الرازي في تفسيره الحجة الثانية لمن
يقول
الصفحه ١٢٦ :
____________________________________
الخطاب ونزاهته
كما هو المعهود من كرامة القرآن في أسلوبه لم يقل على نهج سائر الجمل «أو جئتم من
الغائط» بل
الصفحه ١٣١ :
فَامْسَحُوا
بِوُجُوهِكُمْ وَأَيْدِيكُمْ
____________________________________
وانسب ما يكون في