الصفحه ١٢٠ : دلالتها على حل شرب
الخمر والمسكر قد نسختها آية انما الخمر والميسر كما ذكر في الدر المنثور من أخرجه
عن ابن
الصفحه ١٢٥ : ) وجوابه (فَتَيَمَّمُوا) وذكر المرض يشعر بأن المراد منه ما يضره التطهر بالماء وفي
بداية ابن رشد نسب جواز
الصفحه ١٣٣ : اجزأه. فكأنه أخذ في ذلك بالمتيقن من مفاد الآية وحكى
ابن رشد في بدايته ان مشهور المذهب وبه قال فقها
الصفحه ١٣٩ : القاموس وذكر في الدر المنثور من أخرجه عن ابن عباس انه الذي في شق
النواة وانه استشهد له بقول النابغة
الصفحه ٥ : هناك ايضا الى رواية الحاكم
لذلك عن ابن عباس ورواية الطبري ايضا في تفسيره وهذه الروايات من الفريقين دالة
الصفحه ٦ : ء. وفي تفسير البرهان عن نهج البيان للشيباني «قال
ابن عباس لا تتبدلوا الحرام من أموالهم بالحلال من أموالكم
الصفحه ٩ : ابن أبي العوجاء اعترض على هشام بن الحكم بزعمه تناقض الآيتين
فسأل هشام الصادق (ع) فأجابه ان الاولى في
الصفحه ١٠ : مذهبهم إجماعهم وأحاديثهم واحتج الحنفية بما أخرجه
احمد والترمذي وابو داود وابن ماجه والحاكم في مستدركه عن
الصفحه ١١ : (ع). ورواية الصيقل عن الصادق (ع) وصحيح ابن
مسلم عن أحدهما (ع) ورواية زرارة ايضا عن أحدهما بل وغيرها من
الصفحه ١٨ : مشتركة بين الغني والفقير. وفي الدر المنثور ذكر جماعة اخرجوا عن
القاسم بن محمد قال جاء رجل إلى ابن عباس
الصفحه ٢٠ : الفريقين في نسخها وعدمه كما في الدر
المنثور في الروايات عن ابن عباس وفي تفسير البرهان من رواياتنا. واما
الصفحه ٢٤ : ثُلُثا ما
تَرَكَ) الميت الموروث المدلول عليه بمجرى الكلام. وقد اجمع
المسلمون عدا ما يحكى عن ابن عباس على
الصفحه ٢٦ : للأبوين وقد صرح القرآن بعدمه في الاخوة للأم ـ الثالث ـ ما
يروونه عن ابن مسعود من قوله في المقام لا أفضل
الصفحه ٣٩ : تقريب ابن حجر انه مقبول من الحادية عشرة.
الصفحه ٤٦ : وعلى ذلك يجري ما رواه
احمد في مسند أبي بكر عن ابن عباس بسند لو لم يكن صحيحا عندهم لكان حسنا مقبولا
قال