الصفحه ٨١ : مع سبرة في القصة هو صاحب له. وفي الثانية من قومه
وابن عمه. وفي الثالثة من بني سليم. وفي الثلاثة ان
الصفحه ٩٩ : (ع) في رواية الحلبي وصحيحي ابن مسلم وأبي بصير ان الكبائر ما أوجب الله
عليها النار اي أوجبها بوعيده
الصفحه ١٠٠ : بَعض
____________________________________
ابن جبير عن ابن
عباس انه سئل عن الكبائر أسبع هي قال هي
الصفحه ١١٥ : تَقُولُونَ
____________________________________
عن سعيد بن جبير
عن ابن عباس : وعن العياشي عن مسعدة بن
الصفحه ١٢٢ : بالنظر إلى قوله تعالى (أَوْ عَلى سَفَرٍ). وأما النسبة إلى ابن عباس فمنشأها بحسب الظاهر ما ذكر
روايته عنه
الصفحه ١٣٠ : (ع) وفيهما مما أخرجه ابن سعد وعبد ابن حميد وابن جرير والقاضي
إسماعيل في الأحكام والطحاوي والدارقطني والبيهقي
الصفحه ١٥ : بني قريضة كما هو مروي
من طرق الجمهور في الصحيح عندهم كما في مسند احمد وصحيح ابن حبان وجامع عبد الرزاق
الصفحه ٢٥ : للأم عن ثلثها عدا ما يروى عن ابن عباس من اشتراط الثلاثة. ومذهب
الإمامية انه يكفي في هذا الحجب اربع
الصفحه ٣٤ : روايتهم مع ضعفها وتعارضها مردودة بما صح في رواياتنا
عن الأئمة من خلاف ذلك. والرواية عن ابن مسعود متعارضة
الصفحه ٦٦ : كالبنت الرضاعية للأخ الرضاعي او كان احد العنوانين كما رواه
الفريقان في امتناع النبي (ص) من تزوج ابنة حمزة
الصفحه ٧٤ : عليهالسلام لا تزوج ابنة الأخ ولا ابنة الاخت على العمة ولا على
الخالة إلا بإذنهما وتزوج العمة والخالة على ابنة
الصفحه ٨٢ : المسلمين بعد الصحابة : وفي الدر المنثور ايضا مما أخرجه ابن أبي حاتم
عن ابن عباس مثل رواية الترمذي إلى قوله
الصفحه ١٠٢ : عادة عند العهد والاول اظهر. واخرج البخاري وابو داود وابن جرير والحاكم وفي
الدر المنثور عن غيرهم ايضا من
الصفحه ١١٦ :
فخلط فيها. وفيه
ايضا أخرج ابن المنذر عن عكرمة في الآية قال نزلت في أبي بكر وعمر وعلي وعبد
الرحمن
الصفحه ١٤٥ : المضاجع يعني النوم وفي
الدر المنثور اخرج مالك والشافعي وعبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر عن زيد بن
اسلم