الصفحه ٢١ :
بمقاديره وله ما في السماوات والأرض. وأخرج ابن جرير عن ابن عباس في الآية ما
حاصله أن الذي يخاف على أيتامه
الصفحه ٥٣ :
الواضح ان قوله (ع) صار ثمنها تسعا خارج مخرج الإنكار والتألم من قسمة العول وهو
ان الذي سماه الله ثمنا كيف
الصفحه ٩٦ : الشَّهَواتِ أَنْ تَمِيلُوا مَيْلاً عَظِيماً
____________________________________
وقول الآخر
الصفحه ١٤٤ : (ع) اللاتي لا يحصن ولا يحدثن والظاهر انه (ع) ذكر اكبر القذارات الملازمة
لنوع النساء ومقتضى إطلاق التطهير لهن
الصفحه ٦ :
إِنَّ
اللهَ كانَ عَلَيْكُمْ رَقِيباً (٢)
وَآتُوا
الْيَتامى أَمْوالَهُمْ وَلا تَتَبَدَّلُوا
الصفحه ٢٦ : مدفوع أولا
بما قدمناه من ان النظر في الآية إلى الإرث بالقرابة ولبيان ان المورد لحجب الاخوة
عن ثلثها
الصفحه ١٢٣ : المسح مع أن حقه
أن يعطف بالواو لو لا الاكتفاء بحسب براعة البلاغة بالدلالة الظاهرة لأهل اللسان
والذوق
الصفحه ١٤٥ : قلت ما عنى بها قال من النوم وروى مالك في الموطأ عن زيد
بن اسلم (٢) ان تفسير هذه الآية إذا قمتم من
الصفحه ٢٧ :
آباؤُكُمْ
وَأَبْناؤُكُمْ لا تَدْرُونَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ لَكُمْ نَفْعاً فَرِيضَةً مِنَ
اللهِ إِنَّ
الصفحه ١٠٩ : لله
إلهكم بالخضوع الذي يوفى به حق امتياز الله إله العالمين بالإلهية. ويقرب ان ينظر
في معنى العبادة إلى
الصفحه ١١١ :
وَما
مَلَكَتْ أَيْمانُكُمْ إِنَّ اللهَ لا يُحِبُّ مَنْ كانَ مُخْتالاً فَخُوراً (٣٧) الَّذِينَ
الصفحه ٤٩ : العليم الخبير والذي أحصى كل شيء علما وعددا لا شك في انه يمتنع على
جلاله ان يكون قد جعل الفرائض وهو لا
الصفحه ٥٥ : الْفاحِشَةَ
____________________________________
المشهور عند
الامامية انها حبوة يختص بها الأكبر من أولاده
الصفحه ٩١ :
بالغيبة بالنسبة لبيان الحكم في نكاحه. وجواب الشرط للإباحة بالمعنى الذي يعم
رجحان الترك والصبر عليه (مِنْ
الصفحه ١٣٧ : تعالى (أَنْ يُشْرَكَ بِهِ) لدلالة المضارع على الدوام اي لا يغفر للإنسان اشراكه الذي
يدوم عليه الى الموت