الصفحه ١٢٢ :
إِلَّا
عابِرِي سَبِيلٍ)
من كلام الراوي
والظاهر ايضا ان قوله نزلت هذه الآية في المسافر إنما هو
الصفحه ٥٧ : إِنَّ اللهَ كانَ
تَوَّاباً رَحِيماً (١٧) إِنَّمَا
التَّوْبَةُ عَلَى اللهِ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السُّو
الصفحه ١٩ : ء (وَأُولُوا
الْأَرْحامِ بَعْضُهُمْ أَوْلى بِبَعْضٍ فِي كِتابِ اللهِ إِنَّ اللهَ بِكُلِّ
شَيْءٍ عَلِيمٌ) وقوله
الصفحه ١٧ : . ولو منع منها لمنعه من أن يستأجر غيره مع انه لا كلام ولا خلاف في جواز
ذلك حتى الاستئجار على النظر في
الصفحه ٧٨ :
إِنَّ
اللهَ لا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ) انتهى وهذا كالصريح بل ابلغ من التصريح بأن تحريم المتعة
ليس
الصفحه ١٨ : فقال إن في حجري أيتاما وإن لهم إبلا فما
ذا يحل لي من ألبانها فقال إن تبع ضالتها وتهنأ جرباها وتلوط
الصفحه ٢٩ : والتقييد وحصر الإرث في الآية بجهة الكلالة من
الأقارب في الآية جلي مضافا الى انها لو كانت مطلقة على خلاف
الصفحه ٢٤ : تَرَكَ إِنْ كانَ لَهُ
____________________________________
الولد وان نزل بل
لعله اجماع على استعمال
الصفحه ١١٠ : المنقطع إليك رجاء رفدك
وقيل انه جميع هؤلاء وهو أعم فائدة وتبعه على ذلك في مجمع البيان وزاد فيه الخادم
الذي
الصفحه ١٤٦ :
زرارة قلت لابي جعفر الباقر (ع) اخبرني عن حد الوجه الذي ينبغي ان يوضأ الذي قال
الله عزوجل فقال (ع) الوجه
الصفحه ٤ :
المسلمين ان يراد
منهم بعضهم. وقد تكرر في القرآن ان أول هذا البشر الموجود والمسمى بالإنسان هو
آدم
الصفحه ٧٢ : الطرفين بالآخر الذي هو أقوى واظهر دلالة
ولا شك في ان الإطلاق الأفرادي اللفظي أقوى واظهر دلالة من الإطلاق
الصفحه ٣ : المعقول ان لا يتقى
(الَّذِي خَلَقَكُمْ
مِنْ نَفْسٍ واحِدَةٍ) هو آدم ابو البشر وفي هذا بعد الامتنان
الصفحه ١٢٦ : ) مع ان الملامسة اقرب في الكناية إلى الجماع من المس لأنها
مفاعلة من اللمس الذي هو مس بقصد الإحساس
الصفحه ١٢٠ : ليس من احكام المساجد ان الذي
يجيء من الغائط منهي عن دخولها حتى يتيمم ان لم يجد ماء بل ما الحكمان الا