الصفحه ٤١ : لمناشدته عليا
والعباس وجوابهما وقد عرفت قيمة الرواية. وثانيا ان الرواية تذكر ان عمر سألهم عن
علمهم بذلك لا
الصفحه ١٣ :
الخدم والنساء
والأولاد. وفي ذلك ما فيه مضافا إلى ان تخصيصها للسفيه بمن ذكرته كأنه اجتهاد لا
رواية
الصفحه ٢٣ : .
وعلى ذلك جاءت رواية حذيفة عن النبي (ص) سيد ولد آدم يوم القيامة محمد (ص). ورواية
بريدة ان رسول الله
الصفحه ١٣٦ : تعالى (مِنْ قَبْلِ أَنْ
نَطْمِسَ وُجُوهاً فَنَرُدَّها عَلى أَدْبارِها) الرواية. ولعل قوله (ع) وفيهم نزلت
الصفحه ٩٣ : ومسلم
عن زيد بن خالد الجهني ان النبي (ص) سئل عن الأمة إذا زنت ولم تحصن قال (ص)
اجلدوها. واخرج احمد في
الصفحه ٦٥ : عشر تامة لا يفصل بينها برضاع من امرأة اخرى ويشترط
ان يكون هذا الرضاع في الحولين كما تقدم من رواية
الصفحه ١٤ : . والروايات المعارضة ان لم
تقبل التأويل بإمكان ان تظهر الإمارات المذكورة قبل الخمسة عشر سنة فهي مطرحة
الصفحه ٣٢ : عزا
فنحن نرثهم ولا يرثوننا كما رواه المشايخ الثلاثة في كتبهم ونحوه عن الصادق (ع). وعن
الصادق (ع) انه
الصفحه ٩٨ : الله تعالى (وَلا تَقْتُلُوا
أَنْفُسَكُمْ إِنَّ اللهَ كانَ بِكُمْ رَحِيماً). أقول ويمكن الجمع بين روايات
الصفحه ١٤٧ : الكعبين بفضل كفيه لم يجدد ماء وفي رواية الكافي فغسل بها ذراعه من المرفق الى
الكف لا يردها الى المرفق
الصفحه ١٢١ : الصلاة إلا أن يكون مسافرا تصيبه الجنابة فلا يجد الماء فيتيمم ويصلي
حتى يجد الماء انتهى وهذه الرواية على
الصفحه ١٠٧ :
وَاضْرِبُوهُنَّ
فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلا تَبْغُوا عَلَيْهِنَّ سَبِيلاً إِنَّ اللهَ كانَ
عَلِيًّا
الصفحه ٥٠ : الشرعي
لأنه لم يتضح لهم من قدم الله ومن أخره كما يعرف من رواية عبيد الله عن ابن عباس.
كما يشهد لذلك ان
الصفحه ١٠٥ : النوع والغالب من قوة المدارك وكمال الخلقة
والأخلاق كما لا يخفى ذلك كله حتى ان المشرحين متفقون بحسب ما
الصفحه ٦٨ : ) صفة للربائب (فِي حُجُورِكُمْ) الظاهر ان الجار والمجرور صلة للموصول اي متعلقان بكون
عام. والحجور جمع