الصفحه ١٠٦ :
____________________________________
في انفسهن
وأموالهم ومالهم وغير ذلك من الحقوق. وفي الآية تنبيه على ان الغيب له حرمة ينبغي
ان يحفظ فيها
الصفحه ١١٤ : بالحكمة
والموعظة الحسنة وما قاسيته منهم من عناد الضلال وشدة الأذى وتألبهم عليك مجاهرة
ونفاقا. وفي رواية
الصفحه ٨٢ :
فحرمت المتعة.
وايضا ان المستمتع بها هي زوجة كما صرحت رواية الترمذي وهذه الرواية والتي بعدها
في
الصفحه ٣٦ : الحجة على بطلان التعصيب ما رواه في التهذيب في
المعتبر عن الصادق (ع) ان رجلا مات على عهد رسول الله
الصفحه ١١٨ :
من ظله كيف يقال
في شأنه انه كان يشرب الخمر امّ الخبائث والموقعة في الفواحش والسالبة للعقل وشرف
الصفحه ٣٧ : النزيه وتمحيص الروايات والأقوال في هذا المقام. وأمر الحقيقة
موكول الى الله وعلمه. وحاصله ان آيات
الصفحه ٤٥ :
(ع) نحلة فدك وذكر
في المواقف وشرحها في المقصد الرابع من مقاصد الإمامة انها ادعت النحلة وشهد لها
الصفحه ٨٣ :
الزواج الدائم وقطع لدوامه وإن قلت ان النسخ بالعدة قلنا ان المستمتع بها عليها
عدة ولكنها تنقص عن عدة
الصفحه ١٠٣ : وإعطاء العهد
وعليه جاءت الرواية نظرا الى ان يمين الولاء وميثاقه قد أخذها الله على العباد
وامر بإعطا
الصفحه ٧٣ :
____________________________________
خشي ان لا يطاع
ولو ان امير المؤمنين ثبتت قدماه اقام كتاب الله كله والحق كله. وفي المسألة فروع
موكولة
الصفحه ٤٦ : الميراث جاريا في تلك التركة لشاركوهم قطعا «ويدفعه» ان ما يشير اليه من نحو
العمامة المقدسة والسلاح والرواية
الصفحه ١٢٤ : سدّ الأبواب
وما في الدر المنثور من رواية جابر وزيد بن حبيب أن تحريم المرور للجنب في مسجد
النبي (ص) من
الصفحه ١٣٣ :
إِنَّ
اللهَ كانَ عَفُوًّا غَفُوراً (٤٤)
أَلَمْ
تَرَ إِلَى الَّذِينَ أُوتُوا ِالْكِتابِ يَشْتَرُونَ
الصفحه ٦٩ : الكتاب من الحسن
كالصحيح. وهل ما روي عن مالك عن علي (ع) الا كما ذكرنا قبلا من ان عليا (ع) أجاز
التزويج بأم
الصفحه ٧٦ : أن الآية نزلت في غدير خم في علي بن أبي
طالب ورواه الواحدي في اسباب النزول بسنده المتصل من غير هؤلا