الصفحه ٣٧ : وارثه وهي ابنته وبضعته
فاطمة (ع). ولكن ذكر التاريخ المؤلم في ذلك نزاعا احتدمت ناره مدة من السنين بين
أهل
الصفحه ٣٩ : فكيف تصر فاطمة مدة حياتها ويصر امير المؤمنين الى
ايام عمر على المطالبة بإرث رسول الله. ألا تقول كيف
الصفحه ٤٥ : السادس
في أمر فدك والتوارث عن النبي (ص) ودعوى فاطمة تملكا تارة ووراثة اخرى حتى دفعت عن
ذلك بالرواية
الصفحه ٣٨ : تركناه صدقة وعاشت بعد رسول الله (ص) ستة أشهر وكانت فاطمة تسأل أبا بكر نصيبها
مما ترك رسول الله فأبى ابو
الصفحه ٣٦ : ما ورث
رسول الله العباس ولا علي ولا ورثه إلا فاطمة ثم قال (ع) (وَأُولُوا الْأَرْحامِ بَعْضُهُمْ
الصفحه ١٢٤ : هذا المسجد لا
يحل لجنب ولا حائض إلا النبي وأزواجه وعليا وفاطمة. وذكره البيهقي من وجه آخر
وضعّفه وليس
الصفحه ٢٣ : من ولد فاطمة (ع) كما
أخرجه احمد ومسلم وابو داود والنسائي وابن ماجه والبيهقي وغيرهم. ورواية حذيفة عنه
الصفحه ٤٣ : بيته. ولما احتاج ابو بكر في رد فاطمة إلى رواية لا نورث ولا احتاجت
عائشة في رد نساء النبي (ص) إلى هذه
الصفحه ٤٤ : شمائل الترمذي ـ الوجه
الثالث ـ قد سمعت مما تقدم من جامعي البخاري ومسلم وتاريخ الطبري ان فاطمة طالبت
أبا
الصفحه ٤٦ : تنزلنا عن ذلك وفرضنا كونها تركة موروثة لقلنا ان عدم اعطائهم للعباس
لأنه لا يرث مع فاطمة عند اهل البيت