الصفحه ٨٧ :
____________________________________
على مشروعيتها من
ذلك العصر إلى الآن ولم يؤثر فيهم ما يروى من تشديد عمر وعثمان وابن الزبير. نعم
لم يكن
الصفحه ١١٦ :
تقربوا الصلاة وأنتم سكارى الآية. وإنك لتعرف سقوط الرواية وانها من جنايات
الأهواء إذا نظرت إلى الروايات
الصفحه ٣٦ :
هارون عن الحميري
عن سفيان عن أبي اسحق عن قارية بن مضرب قال جلست إلى ابن عباس وهو بمكة فقلت له
حديث
الصفحه ٥٧ : صون المرأة عن معاودة الزنا وأما ما يعود
إلى مقام الردع والتأديب في أول التشريع فهو ما قاله جل شأنه ١٦
الصفحه ٢٩ : والتقييد وحصر الإرث في الآية بجهة الكلالة من
الأقارب في الآية جلي مضافا الى انها لو كانت مطلقة على خلاف
الصفحه ٣٣ : (ص) المرأة تحوز ثلاثة مواريث عتيقها ولقيطها وولدها الذي لاعنت
عنه : حيث جعل لها ميراثه باعتبار ان ملاعنتها
الصفحه ١٠٥ : وجدوه بالتتبع على
ان دماغ الرجل وقلبه اكبر من دماغ المرأة وقلبها في جميع الأدوار للقلب والدماغ
وقد اقتضت
الصفحه ١٠٦ : (ع) وقال «يعني أبي جعفر الباقر «ع») يحول ظهره
إليها : ونسبه في المبسوط إلى رواية أصحابنا أقول وهو الظاهر من
الصفحه ٦٠ : فحاسبوا أنفسكم في هذه
الكراهة فربما تزول إذا جوزتم ان يكون في هذه المرأة خير يهون عنده ما كرهتموها لأجله
الصفحه ٦٤ : عنه (ص) قال لا
تحرم الفيقة قيل وما الفيقة قال المرأة تلد فيحصر لبنها فترضعه طفل جارتها المرة
والمرتين
الصفحه ١٠٤ :
شؤونه ومنه القيم على اليتيم والمراد من المبالغة هنا دوام قيام الرجل على المرأة
في شؤون إرشادها. وتأديبها
الصفحه ١٧ : . ولو منع منها لمنعه من أن يستأجر غيره مع انه لا كلام ولا خلاف في جواز
ذلك حتى الاستئجار على النظر في
الصفحه ٣١ : استيضاح
دلالة بعضه ببعض والنظر في وجوه الدلالة. مضافا إلى ان قوله تعالى في نفس الآية «يبين
الله لكم ان
الصفحه ٧٥ : الانباري عن أبي
نظرة عن ابن عباس ان الآية فما استمتعتم به منهن إلى اجل مسمى ثم قال والله
لأنزلها الله كذلك
الصفحه ١٣٥ : قَبْلِ أَنْ نَطْمِسَ
____________________________________
من المراعاة
والملاحظة وهي من النظر الذي فيه