الصفحه ٣٨ : الاسم بعدها في قول من قال : علمت زيدا أبو من هو؟
ويجوز : ألّا يذكر
قبل الاستفهام الاسم ، نحو : أرأيت
الصفحه ٤٥ : المعنى فى «فعلت» منه.
ألا ترى أنك إذا
قلت : وليت الحائط ، ووليت الدار ، لم يكن في «فعلت» منه دلالة على
الصفحه ٦٨ :
ومن حذف المفعول
قوله تعالى : (فَلَوْ لا نَصَرَهُمُ
الَّذِينَ اتَّخَذُوا مِنْ دُونِ اللهِ قُرْباناً
الصفحه ٨٥ :
قال سيبويه :
وتقول : «أخذتنا بالجود».
قوله : امتنع «فوق»
من الحمل على «الباء» وإن كانت «من» تدخل
الصفحه ٨٩ :
فانتصاب «غير»
إنما هو من فاعل «أكل» وفيه قولان :
أحدهما : أن يأكل
ما حرّم عليه مما قدّم ذكره من
الصفحه ١٠٤ :
ومن ذلك قوله : (وَأُوتِيَتْ مِنْ كُلِّ شَيْءٍ) (١) ، أي : أوتيت من كل شىء شيئا.
وعليه قوله
الصفحه ١١٣ :
(وَمِنْهُمْ
أُمِّيُّونَ) (١) ، (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ
يُعْجِبُكَ) (٢) ، (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ
الصفحه ١٦٨ :
أحدها ـ أنه
لهاروت وماروت.
والثاني ـ من
السحر والكفر.
والثالث ـ من
الشيطان والملكين ، يتعلمون
الصفحه ١٨٢ : يُخْرِجُوكُمْ مِنْ
دِيارِكُمْ أَنْ تَبَرُّوهُمْ) (١) جرّ / بدل من «الّذين».
وكما أن قوله : (أَنْ تَوَلَّوْهُمْ
الصفحه ٢٣٨ : منّا وتفضلا على المعطى ، قيل : «امنن» ، والمراد : أعط.
ومثله في جعل «المن»
عطاء قوله تعالى : و (وَلا
الصفحه ٢٣٩ :
وأما قوله : (وَتَمَّتْ كَلِمَتُ رَبِّكَ الْحُسْنى
عَلى بَنِي إِسْرائِيلَ) (١) ف «على» من صلة «وتمت
الصفحه ٢٤٥ :
ليست بحسنة ، لأن ذلك قد علم من غير هذا المكان ، فإذا كان كذا حملناه على باب (إِذْ تُدْعَوْنَ إِلَى
الصفحه ٢٧٧ : يَعْقُوبَ) (٢) ، فيمن فتح الباء ، أي: بشرناها بإسحاق ويعقوب من وراء
إسحاق ، ففصل بين الواو والاسم بالظرف
الصفحه ٢٨١ : زَيَّنَ
لِكَثِيرٍ مِنَ الْمُشْرِكِينَ قَتْلَ أَوْلادِهِمْ شُرَكاؤُهُمْ) (٢) ، والتقدير : قتل شركائهم
الصفحه ٢٨٥ : لا تعطف على الاسم من قبل أن يتم بجميع أجزائه ، فإذا كان العطف يؤذن بالتمام
فعطفت ثم أتيت بعد العطف