الصفحه ٨١ : أَوْ يَأْتِيَ أَمْرُ رَبِّكَ كَذلِكَ
فَعَلَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ وَما ظَلَمَهُمُ اللهُ وَلكِنْ
الصفحه ١٣٢ : .
٥ ـ وبمناسبة قوله
تعالى : (وَمِنْكُمْ مَنْ
يُرَدُّ إِلى أَرْذَلِ الْعُمُرِ) ذكر ابن كثير الحديث الذي رواه
الصفحه ١٨٨ : والاستغفار والعودة إلى شريعة الواحد
القهار ، وإما الدّمار والبوار ، ولكن من يسمع ومن يعقل؟ إن من يرى هذا
الصفحه ٣٢٧ : ، الذي حكم من سنة ١١٧ م إلى سنة ١٣٨ م
والذي ذكر تاريخ الكنيسة المسيحية عنه على أنه حافظ على سياسة «تراجن
الصفحه ٥٤ :
عروة بن الزبير قال : كان عظماء المستهزئين خمسة نفر ، وكانوا ذوي أسنان وشرف في
قومهم : من بني أسد بن عبد
الصفحه ١٩٤ : ؟ :
إننا نرجح أن
التفسير الصحيح لقوله تعالى : (وَقُلْنا مِنْ
بَعْدِهِ) أي : من بعد موسى (لِبَنِي
الصفحه ١٨٠ :
قبل شماله بكى ، فقال : مرحبا بالنبي الصالح والابن الصالح قال : قلت لجبريل : من
هذا؟ قال : هذا آدم
الصفحه ١٦٦ : حتى يكفر بمحمد صلىاللهعليهوسلم ، فوافقهم على ذلك مكرها ، وجاء معتذرا إلى النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٨٦ : أحمد .. عن صفوان بن عسّال المرادي رضي الله عنه قال : قال يهودي لصاحبه :
اذهب بنا إلى هذا النبي حتى
الصفحه ١٨٩ :
أرض فلسطين من باب (وَقَطَّعْناهُمْ فِي
الْأَرْضِ أُمَماً.) فإذا كانت هذه الافتراضات صحيحة يكون معنى
الصفحه ٢٩٧ :
وأخرج الحاكم في
مستدركه .. عن أبي سعيد عن النبي صلىاللهعليهوسلم أنه قال : «من قرأ سورة الكهف في
الصفحه ٣٢٩ : قاص يقص فأمسك ، فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «قص فلأن أقعد غدوة إلى أن تشرق الشمس ، أحب إليّ من
الصفحه ٤٤٠ : النَّاسُ أُمَّةً واحِدَةً
فَبَعَثَ اللهُ النَّبِيِّينَ ...)
٢ ـ بعد أن قصّ
الله علينا من أحوال النبيين
الصفحه ١٦٣ : وقالوا : أنت كبيرنا لم
تكن لتخف إليه! قال : فليأته من يبلغه عني ويبلغني عنه ، فانتدب رجلان فأتيا النبي
الصفحه ٢٩٥ : إلى المحل
الأرفع ، والروح متصفة بالهبوط من ذلك المحل ، ولذا قال ابن سينا فيها :
هبطت إليك من