الصفحه ٢٨٤ : فصلناه من
اللوح المحفوظ إلى بيت العزة من السماء الدنيا ، ثم نزل مفرّقا منجما على الوقائع
إلى رسول الله
الصفحه ٢١٦ : الغافلات دون برهان .... إلى آخر وسائل الوقاية والعلاج ، ليحفظ الجماعة
الإسلامية من التردي والانحلال
الصفحه ٢٦٤ : لا يساويه
فيها أحد ، فهو أول من تنشق عنه الأرض يوم القيامة ، راكبا إلى المحشر ، وله
اللواء الذي آدم
الصفحه ٣٨٠ : صحفه ، من أنه كان يربط
خيله بالثريا غير صحيح ، ولا مطابق ، فإنه لا سبيل للبشر إلى شىء من ذلك).
الصفحه ٤٥٥ : وردت
بذلك الأحاديث الصحيحة عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم من غير وجه). وسنراها في الفوائد وبعد أن بشّر
الصفحه ٣٨١ :
٢ ـ رأينا في
الفائدة السابقة كيف أن الخرافات دخلت إلى كتبنا من خلال روايات موجودة عند أهل
الكتاب
الصفحه ٤٠٥ : ) أي وهو صغير حدث (وَحَناناً) أي : وشفقة ورحمة لأبويه وغيرهما (مِنْ لَدُنَّا) أي من عندنا (وَزَكاةً) أي
الصفحه ٩٧ : إلى موضوع البيان ، ومن ثم فإن
الكتاب لا يفهم بدون السنة ، فنحن لا نعرف كيف ننفّذ الكثير من أوامر الله
الصفحه ١٦٧ : القصة في الصحيحين بلفظ آخر. والأفضل والأولى أن يثبت المسلم على دينه ولو
أفضى إلى قتله. كما ذكر الحافظ بن
الصفحه ٣٦٣ : الكافرين بعد أن رجّحوا كونه وليا ، بنوا على ذلك
أن الولي أفضل من النبي. قال النسفي : (وقد زلّت أقدام أقوام
الصفحه ٨٤ :
المجموعة الثانية من
مجموعات المقطع الثاني
وتمتد من الآية (٣٥)
إلى نهاية الآية (٣٧) وهذه هي
الصفحه ٢٧٣ :
وعاندتم ، ولو لم
أكن رسوله لا نتقم مني أشد الانتقام. فالتأييد الذي أنا فيه ، والقرآن الذي أنزله
الصفحه ٤٦٦ : (ولا تمدن عينيك إلى ما متعنا به أزواجا
منهم ..)............ ٢٩٠٠
٣ ـ الربط بين الآيتين
(٨٧) و (٩٠) من
الصفحه ٣٣١ : حَسِبْتَ أَنَّ أَصْحابَ الْكَهْفِ
وَالرَّقِيمِ كانُوا مِنْ آياتِنا عَجَباً) والتي معناها : لاتحسب أن أصحاب
الصفحه ٤٤١ : العتمات ، مفرّطين في الغدوات ، ترّاكين للجماعات. قال ثم تلا هذه الآية
(فَخَلَفَ مِنْ
بَعْدِهِمْ خَلْفٌ