الصفحه ١٠٠ : منها ، فليست هي من رزق الآلهة المدعاة لهم ليردوها
عليها ، إنما هي من رزق الله ، الذي يدعوهم إلى توحيده
الصفحه ١٥٧ : الخير
(قانِتاً لِلَّهِ) أي خاشعا مطيعا (حَنِيفاً) أي مائلا عن الأديان إلى ملة الإسلام (وَلَمْ يَكُ مِنَ
الصفحه ٩٢ :
أَنْ
أَوْحَيْنا إِلى رَجُلٍ مِنْهُمْ أَنْ أَنْذِرِ النَّاسَ) الآية (يونس : ٢) وقال : (وَما
الصفحه ٧٢ :
٢ ـ بمناسبة قوله تعالى : (خَلَقَ الْإِنْسانَ
مِنْ نُطْفَةٍ فَإِذا هُوَ خَصِيمٌ مُبِينٌ) ذكر ابن
الصفحه ٨٩ : حتى خرجوا من بين أظهرهم إلى الحبشة ليتمكنوا
من عبادة ربهم ، ومن أشرافهم : عثمان بن عفان ، ومعه زوجته
الصفحه ٣٧٢ : لعدم وجود البوارج الحربية ، ولا يستغرب إذا كان قد وصل إلى ساحل من سواحل
بحر إيجه Agean Sea الواقع في
الصفحه ٣٨٣ :
هم وراء السؤال عن
ذي القرنين فبدء التحقيق يكون من كتبهم ، ومن خلال دراسة مستوعبة لكتبهم يصل إلى
أن
الصفحه ١٥٨ : صلىاللهعليهوسلم وارث ملة إبراهيم عليهالسلام. الداعية إلى الإسلام ، وهو خطاب لكل فرد من أمته يعلّمه
كيفية الدعوة
الصفحه ٣١ : إلا وعليه من
الشيطان مسحة تزينه وتجمّله ، وتظهره في غير حقيقته وردائه فليفطن الناس إلى عدة
الشيطان
الصفحه ٣٧٦ : والمقام (وَقَدْ أَحَطْنا بِما
لَدَيْهِ) من الجنود والآلات وأسباب الملك (خُبْراً) أي علما ، أي نحن مطلعون
الصفحه ٤٦١ : الدنيا ، أنك إن تكلني إلى عملي يقربني من الشر ويباعدني من الخير ،
وإني لا أثق إلا برحمتك ، فاجعل لي عندك
الصفحه ٤٢١ : بن الصامت رضي
الله عنه قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «من شهد أن لا إله إلا الله وحده لا
الصفحه ٣٠٥ :
والتطبيق والمقارنة الصحيحة المحايدة ، بين ما كسبته الإنسانية والأمم الضعيفة
وبين ما خسرته من سلطان هذه
الصفحه ٣٧٩ : مأمونا
لأنه لا يستند إلى مصدر صحيح.).
٢ ـ وعند قوله
تعالى : (حَتَّى إِذا بَلَغَ
بَيْنَ السَّدَّيْنِ
الصفحه ١٧٩ :
به على موسى عليهالسلام في التوراة. وفي الإشارة إلى مقام الشكر عند نوح ما يدلنا
منذ البداية على