الصفحه ٢٦ :
(٣٦) قَالَ فَإِنَّكَ مِنَ الْمُنظَرِينَ (٣٧)
إِلَىٰ يَوْمِ الْوَقْتِ الْمَعْلُومِ (٣٨) قَالَ
الصفحه ١٠٣ :
الْمَلائِكَةَ بِالرُّوحِ مِنْ أَمْرِهِ عَلى مَنْ يَشاءُ مِنْ عِبادِهِ أَنْ
أَنْذِرُوا أَنَّهُ لا إِلهَ إِلَّا
الصفحه ٢٩١ :
سورة الإسراء ولم نشعر أننا بلغنا إلى ما نريد من عرض لوحدة سياقها ، وصلة مقدمتها
بخاتمتها ، كما لم نبلغ
الصفحه ٣٣٠ : الكهف ، والآيات بعدها ، تحرير
للمسلم من الإخلاد لزينة الحياة الدنيا ، والركون إلى أهلها ، فمن خلال
الصفحه ٤٥٣ :
كلمة في السياق :
انتهت المجموعة
الثانية من المقطع الثاني بعد أن أقامت الحجة على وجود اليوم الآخر
الصفحه ٤٧ : ؟ يذهب النسفي إلى أنها
متعلقة بقوله تعالى : (وَلَقَدْ آتَيْناكَ
سَبْعاً مِنَ الْمَثانِي وَالْقُرْآنَ
الصفحه ٤٨ : بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُنْ مِنَ
السَّاجِدِينَ) أي فافزغ فيما نابك إلى الله بالذكر الدائم وكثرة السجود ؛
يكفك
الصفحه ١٩٨ : : (وَآتَيْنا مُوسَى
الْكِتابَ ....) ثم : (وَقَضَيْنا إِلى
بَنِي إِسْرائِيلَ فِي الْكِتابِ ....)
ثم
الصفحه ٢٢٤ : الله فيها ، ولا المؤدّى حق الله منها ، والله إن يمشي أحدهم طبيعته يتلجلج
تلجلج المجنون في كل عضو منه
الصفحه ٣٩٤ : الوضوح بحيث لا
تحتاج إلى إعادة كلام فيها ، وهذا أوان الانتقال إلى السورة الأخيرة من المجموعة
الثانية ، من
الصفحه ١٧٠ : ، من أجل أن تحمل هذا الإنسان على الإسلام لله
رب العالمين ، وأن الإسلام لله رب العالمين يتمثل بهذا
الصفحه ٢١٧ : الفريق وذاك حتى تسيل دماء ودماء. وحياة بأمن كل فرد على شخصه واطمئنانه
إلى عدالة القصاص ، فينطلق آمنا يعمل
الصفحه ٩٤ : أَنَّهُ لا إِلهَ
إِلَّا أَنَا فَاتَّقُونِ.) .. وقد جاءت هذه المجموعة لتناقش استغراب من استغرب أن
يوحي الله
الصفحه ٣٣٩ : تذكّرنا محور
سورة الكهف من البقرة (زُيِّنَ لِلَّذِينَ
كَفَرُوا الْحَياةُ الدُّنْيا وَيَسْخَرُونَ مِنَ
الصفحه ٣٨٧ : هُزُواً) أي جزاؤهم جهنم بكفرهم واستهزائهم بآيات الله ورسله ، لاحظ
صلة ذلك بآية المحور (وَيَسْخَرُونَ مِنَ