الصفحه ١١٧ : ببركة إشارته صلىاللهعليهوسلم عليه من ربه أفضل الصلاة والسلام ؛ وفي الصحيحين من حديث
هشام بن هشام بن
الصفحه ٤٣٠ :
(وَكانَ رَسُولاً
نَبِيًّا) قال النسفي : الرسول : الذي معه كتاب من الأنبياء. والنبي
: الذي ينبئ عن
الصفحه ٥٥ : * وَكُنَّا
نُكَذِّبُ بِيَوْمِ الدِّينِ* حَتَّى أَتانَا الْيَقِينُ) (المدثر : ٤٣ ـ ٤٧)
وفي الصحيح من حديث
الصفحه ١٢٨ : باستعمال العسل كسواغ من أجل تحضير معظم المراهم
العينية باعتبار أن للعسل نفسه تأثيرا ممتازا على سير جميع
الصفحه ٣٤٧ : التزاوج بين الأنواع ، ومنها طبقات
الأحياء في طبقات الأرض ، إلى غير ذلك مما ذكره ، جزاه الله خيرا ، وقد
الصفحه ٤٦٠ : لَأُوتَيَنَّ مالاً وَوَلَداً) إلى قوله (وَيَأْتِينا فَرْداً) أخرجه صاحبا الصحيح وغيرهما من غير وجه عن الأعمش به
الصفحه ١٦٥ : ءة
لئلا يلبس على القارئ قراءته ويخلط عليه ويمنعه من التدبر والتفكر. ولهذا ذهب
الجمهور إلى أن الاستعاذة
الصفحه ٢١٢ :
كانَ خِطْأً كَبِيراً) أي إثما عظيما. وفي الصحيحين عن عبد الله بن مسعود «قلت :
يا رسول الله أي الذنب
الصفحه ٣٨٢ : المتفق على صحته عن زينب بنت جحش زوج النبي صلىاللهعليهوسلم قالت : استيقظ النبي صلىاللهعليهوسلم من
الصفحه ٣٢١ : .
فائدة :
من المناقشة التي
جرت بينهم عند استيقاظهم استدل ابن عباس ـ كما نقل النسفي ـ على أن الصحيح أن
الصفحه ٣٥٣ :
عظيم ، وأمر كبير.
وأما إن جعل الضمير في قوله (بينهم) عائدا إلى المؤمنين والكافرين ، كما قال عبد
الصفحه ٣١٩ : يزاور الفىء يمينا ولا شمالا ، ولو كان من جهة الغرب لما
دخلته وقت الطلوع بل بعد الزوال ، ولم تزل فيه إلى
الصفحه ٣٣٧ : وانقضائها (كَماءٍ أَنْزَلْناهُ
مِنَ السَّماءِ) أي السحاب (فَاخْتَلَطَ بِهِ
نَباتُ الْأَرْضِ) أي فالتف بسبب
الصفحه ٨٥ : اجتنبوا طاعته واتباع خطواته ، ثم وضع
الله مسألة المشيئة في إطارها الصحيح فقال : (فَمِنْهُمْ مَنْ
هَدَى
الصفحه ٣٦٢ : شروطا للسير والصحبة ، فلمّا أخلّ
بها موسى عليهالسلام ، تمّ الفراق ، وفي كثير من المراحل أو الأحيان لا