الصفحه ٢٣٩ : ء أي الحجارة. والمعنى :
أفحسبتم بخروجكم إلى البر أنكم أمنتم من انتقامه وعذابه ، والأقطار كلها في قدرته
الصفحه ١٠٩ : عبيدي لي شركاء ، وتعتقدون أنني راض عن ذلك. والآية تحتاج إلى كلام كثير
سنراه في الفوائد.
وهكذا بدأت هذه
الصفحه ٢٥٤ :
، وأنه تعالى هو المتولي أمره ونصره ، وأنه لا يكله إلى أحد من خلقه ، بل هو وليّه
وحافظه وناصره ومؤيده
الصفحه ٢٤ : إلى الله ،
فإذا ما عرفنا أنه بعد آيتي البقرة تأتي قصة آدم ، وأنه بعد هذه المجموعة من سورة
الحجر تأتي
الصفحه ٣٤٨ :
كانوا يزعمون في الدنيا : وأنّه يفرّق بينهم وبينها في الآخرة ، فلا خلاص لأحد من
الفريقين إلى الآخر ، بل
الصفحه ٥٧ :
يُخْرِجُهُمْ مِنَ الظُّلُماتِ إِلَى النُّورِ ...) فهذه الآية كما رأينا جاءت محورا لسورة إبراهيم عليهالسلام
الصفحه ١٧٧ : لَيْلًا مِّنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى
الْمَسْجِدِ الْأَقْصَى الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ
الصفحه ٢٠٣ : عليها من يفسق فيها ويفسد فيقودها إلى الهلاك.
إن إرادة الله قد
جعلت للحياة البشرية نواميس لا تتخلف
الصفحه ٣٠٩ :
المقطع الأول
ويمتدّ من الآية (٩)
إلى نهاية الآية (٣١) وهذا هو :
(أَمْ حَسِبْتَ أَنَّ
أَصْحَابَ
الصفحه ٤٤٨ :
ونلاحظ أن هذه
الآيات تعرض لأمهات من الكفر :
(وَيَقُولُ
الْإِنْسانُ أَإِذا ما مِتُّ لَسَوْفَ
الصفحه ١٧٨ : :
هذه مقدمة السورة
وفي الإشارة إلى ما منّ الله به على محمد صلىاللهعليهوسلم بالإسراء ، وما منّ
الصفحه ٥٠ : في أحوال الكافرين ، وفيما يستحقون من عذاب في الدنيا والآخرة ، وتفصّل
فيما ينبغي أن يكون عليه حال
الصفحه ٧٥ : لهم وقت جزاء منهم على عبادتهم؟ وفيه
دلالة على أنّه لابد من البعث (إِلهُكُمْ إِلهٌ
واحِدٌ) أي ثبت بما
الصفحه ٨٦ :
لهذا الموضوع (وَما لَهُمْ مِنْ ناصِرِينَ) يمنعونهم من جريان حكم الله عليهم ، ويدفعون عذابه الذي
الصفحه ٣٧٠ : القرآن.
فالمقصود هو العبرة المستفادة من القصة. والعبرة تتحقق بدون حاجة إلى تحديد الزمان
والمكان في أغلب