الصفحه ٣١٣ :
شهداء على يد «ديسيس» إذا ألجأتهم الضرورة ، ويذهب أحدهم وهوDiomedes
إلى المدينة كالعادة ، ويقف حائرا
الصفحه ٤١٣ : ) أمّنها بهذا مما خافت ، وأخبر أنه ليس بآدمي بل هو رسول من
استعاذت به. ثمّ بيّن لها حكمة إرساله (لِأَهَبَ
الصفحه ٢١٣ : أي مآلا ومنقلبا. من آل ، إذا رجع ، قال قتادة في
تفسيرها : أي خير ثواب وأحسن عاقبة (وَلا تَقْفُ ما
الصفحه ١١١ : له كن
فيكون.
ثم يعود السياق
إلى تعداد نعم الله.
(وَاللهُ أَخْرَجَكُمْ
مِنْ بُطُونِ أُمَّهاتِكُمْ
الصفحه ١٣٠ : النحل .. مردّها إلى سم النحل
.. الذي يدخل مجرى الدم باستمرار ، نتيجة لما يصابون به من لسع النحل أثنا
الصفحه ١٣٥ : لكل شىء ، بأن ذكر الحكم صراحة ، أو
دلّ على الطريق الذي يسلك للوصول إلى الحكم من سنة أو قياس أو إجماع
الصفحه ٣٧٨ : ، وقد رأينا أنه قد اتبع
الأسباب الموصلة إلى الغايات فسلكها. وهناك قراءة متواترة بتشديد التاء من قوله
الصفحه ٩٣ : ء فلا يشذوا عنها ، وأن يشاركوا الملأ الأعلى بكمالاته (أَوَلَمْ يَرَوْا إِلى ما خَلَقَ اللهُ
مِنْ شَيْ
الصفحه ١٩٢ : العبارة : (واستأصلهم الرب
من أرضهم بغضب وسخط وغيظ عظيم. وألقاهم إلى أرض أخرى كما في هذا اليوم). فكلمة كما
الصفحه ٣٠٦ : وما تحوي عليه من علم وفن ، ستبلغ نهايتها السلبية ، وتصل إلى
ذروتها في قوة التدمير ، والهدم والإفساد
الصفحه ٣٨٨ : ، وكلفكم باتباعي من أجله (أَنَّما إِلهُكُمْ إِلهٌ واحِدٌ) هذا محور ما أدعو إليه ، وما أوحي إليّ (فَمَنْ
الصفحه ٣٦١ :
(فَلا تُصاحِبْنِي
قَدْ بَلَغْتَ مِنْ لَدُنِّي عُذْراً) أي إن اعترضت عليك بشىء بعد هذه المرة ، فلا
الصفحه ٦٢ : الْمَلائِكَةُ أَوْ يَأْتِيَ أَمْرُ رَبِّكَ كَذلِكَ
فَعَلَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ) وهو يصل بسبب إلى الآية التي
الصفحه ١٦٠ : فقال :
(إن الدعوة دعوة
إلى سبيل الله. لا لشخص الداعي ولا لقومه. فليس للداعي من دعوته إلا أن يؤدي
الصفحه ٣١٥ : لأرشدنا الله تعالى ورسوله إليه. فقد قال صلىاللهعليهوسلم : «ما تركت شيئا يقربكم إلى الجنة ويباعدكم من