الصفحه ١٢١ : خ وهو
السكر الأساسي الرئيسي الذي تسمح جدران الأمعاء بمروره إلى الدم على عكس بقية
الأنواع من السكاكر
الصفحه ٤٠٣ : بعدي. (يَرِثُنِي) أي يرث مني ميراث العلم والنبوة (وَيَرِثُ مِنْ آلِ يَعْقُوبَ) النبوة. أي يرث نبوتي
الصفحه ٤٢٢ : نفر ، أخرج
كل قوم عالمهم فامتروا في عيسى حين رفع ، فقال بعضهم : هو الله هبط إلى الأرض ،
فأحيا من أحيا
الصفحه ١١٨ : طيرانها هذا حول الخلية إلى حدود دائرة نصف
قطرها أحد عشر كيلو مترات ثم تعود إلى خليتها من غير أن تضل
الصفحه ١٩٦ :
فَأُولَٰئِكَ
كَانَ سَعْيُهُم مَّشْكُورًا (١٩) كُلًّا نُّمِدُّ هَٰؤُلَاءِ
وَهَٰؤُلَاءِ مِنْ عَطَا
الصفحه ٣٤٠ :
سعيد بن المسيب
قال : (الباقيات الصالحات) : سبحان الله ، والحمد لله ، ولا إله إلا الله ، والله
أكبر
الصفحه ١١٢ : به إلى مدة من الزمان أي إلى أجل مسمى ،
ووقت معلوم. وفي الآية إشارة إلى معنى سنراه في الفوائد (وَاللهُ
الصفحه ٢١٠ : جناحك الذليل
من الرحمة ، أي من فرط رحمتك لهما ، وعطفك عليهما ، لكبرهما وافتقارهما اليوم إلى
من كان أفقر
الصفحه ٢٣٤ : أن يكشفوا عنكم الضر : من مرض
أو فقر أو عذاب ، ولا أن يحوّلوه من واحد إلى آخر (أُولئِكَ الَّذِينَ
الصفحه ٣٦٤ : إفساد من حيث الفعل ، إنعام من حيث التبديل ، فلم
ينسبه إلى نفسه منفردة صراحة ، ولم ينسبه إلى الله صراحة
الصفحه ١٧٥ : شَدِيدٍ) وهو يصل بسبب إلى قوله تعالى : (وَمَنْ يُبَدِّلْ نِعْمَةَ اللهِ مِنْ
بَعْدِ ما جاءَتْهُ فَإِنَّ
الصفحه ٢٣٧ :
أحاط بالناس علما
وقدرة فكلهم في قبضته فلا تبال بهم ، وامض لأمرك ، وبلغ ما أرسلت به ، ولا تلتفت
إلى
الصفحه ٤١٧ : فأحيا من أحيا وأمات من أمات
ثم صعد إلى السماء. وقال بعضهم : هو ابن الله ، وقال بعضهم : هو أحد الأقانيم
الصفحه ١٦٩ : ما عُوقِبْتُمْ بِهِ) إلى آخر السورة ، وهذا مرسل وفيه رجل مبهم لم يسم ، وقد
روي هذا من وجه آخر متصل
الصفحه ٣٢٠ : ، وقولهم : ولا يشعرن بكم أحدا. معناه : ولا
يفعلن ما يؤدي إلى الشعور من غير قصد منه. أي لا يتسبب بالشعور بنا