الصفحه ٤٥٩ : الجسر بين ظهرانيها ،
ومرور المشركين أن يدخلوها وقال النبي صلىاللهعليهوسلم : «الزالون والزالات يومئذ
الصفحه ٤٤ : : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «اتقوا فراسة المؤمن فإنه ينظر بنور الله» ثم قرأ النبي
الصفحه ٤٠٨ : بعضهم هذا إما من
قوله تعالى : (وَزَكاةً) و (وَلَمْ يَكُنْ جَبَّاراً عَصِيًّا.) أو من أحاديث واردة في
الصفحه ٢٣٣ : أَحْسَنُ ....)
فكأن المقطع له
مقدمة هي الآية الأولى منه. وفيه مجموعتان والمجموعة الأولى تتألف من فقرتين
الصفحه ٤٧٢ : ..)............... ٣٠٩٦
٩ ـ كلام ابن كثير عند
آية (ولقد فضلنا بعض
النبيين على بعض)............ ٣٠٩٧
١٠ ـ كلام المؤلف
الصفحه ٢٢٦ : فَضَّلْنَا بَعْضَ النَّبِيِّينَ عَلَىٰ
بَعْضٍ وَآتَيْنَا دَاوُودَ زَبُورًا (٥٥))
الفقرة الثانية
(قُلِ
الصفحه ٤٢٤ : الْحَسْرَةِ.)
فإذا تذكرنا أن
الآية التي هي محور سورة مريم وصفت النبيين بالتبشير والإنذار ، ووصفت الكتاب بأنه
الصفحه ٣٧٤ : ءٍ) أراده من الأغراض والمقاصد (سَبَباً) أي طريقا موصلا إليه ، إذ السبب ما يتوصل به إلى المقصود
من علم أو
الصفحه ١٠٨ : من بيوتك ، فاسلكي
إلى بيوتك راجعة سبل الله لا تضلين فيها (ذُلُلاً) أي مذللة لك أي مسهّلة عليك ، فهي
الصفحه ٤٥٤ : إِلَى
الرَّحْمنِ وَفْداً.) قال ابن كثير : والوفدهم القادمون ركبانا ، ومنه الوفود ،
وركوبهم على نجائب من
الصفحه ١٢ : من أخلاق المؤمن ، كما أنّ أمر الرسول صلىاللهعليهوسلم بتركهم يشير إلى أنّ الواجب في حق هؤلا
الصفحه ٢٧ : . وإزلال الشيطان لهما عنها وإخراجهما منها. ثم الهبوط إلى الأرض
للخلافة فيها ، بعد تزويده بهذه التجربة
الصفحه ٢٩ : فِيهِ
مِنْ رُوحِي) أي وجعلت فيه الروح وأحييته ، وإضافة الروح إلى ذاته تشريف
لها كقولنا بيت الله
الصفحه ٢٣٢ : ممّا في السموات والأرض (فَسَيَقُولُونَ مَنْ يُعِيدُنا) أي إذا صرنا إلى ما صرنا إليه كأن كنا حجارة أو
الصفحه ١٠٢ : بآيتين : (تَاللهِ) يقسم بذاته الكريمة (لَقَدْ أَرْسَلْنا
إِلى أُمَمٍ مِنْ قَبْلِكَ) أي أرسلنا رسلا إلى من