الصفحه ٤٢٣ : وَاللهُ يَهْدِي مَنْ يَشاءُ إِلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ.)
وفي سياق قصة عيسى
ومريم عليهماالسلام يقول الله
الصفحه ٣ : لِمَا
اخْتَلَفُوا فِيهِ مِنَ الْحَقِّ بِإِذْنِهِ وَاللهُ يَهْدِي مَنْ يَشاءُ إِلى
صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ
الصفحه ٧٠ : إلى طاعته
واتباع مرضاته ، رحيم بكم لا يعذبكم بعد الإنابة والتوبة ، وهكذا قررت الآيات
وحدانية الله من
الصفحه ٢٥٥ : ، والعذاب الأخروي مضاعفا ، كما أن الالتزام بالوحي كاملا
سيقابل من أعداء الله بالإيذاء الذي قد يكون منه
الصفحه ٣٩٨ : بِإِذْنِهِ وَاللهُ يَهْدِي مَنْ يَشاءُ
إِلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ.)
وإنما دلنا على أن
سورة مريم تفصّل هذه
الصفحه ٢٨٩ : بِعَبْدِهِ لَيْلاً مِنَ الْمَسْجِدِ الْحَرامِ إِلَى الْمَسْجِدِ
الْأَقْصَى الَّذِي بارَكْنا حَوْلَهُ
الصفحه ٦٨ :
ليظل المجال
مفتوحا في التصور البشري لتقبل أنماط جديدة من أدوات الحمل والنقل والركوب والزينة
، فلا
الصفحه ٣٩١ :
عمر أحدكما ، أو
كليكما ، لتوشكان أن تريا الرجل من ثبج المسلمين (يعني من وسطهم) قرأ القرآن على
لسان
الصفحه ٢٥٣ :
أُناسٍ بِإِمامِهِمْ) أي مختلطين بإمامهم ، أي بمن ائتموا به من نبي أو مقدّم في
الدين ، أو كتاب ، أو دين
الصفحه ٢٣٥ : من ملك مقرّب ونبي مرسل فضلا عن
غيرهم.
كلمة في السياق :
نلاحظ أن الله عزوجل أقام الحجة على من أشرك
الصفحه ٣٣٣ :
وَاضْرِبْ لَهُم مَّثَلَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا كَمَاءٍ
أَنزَلْنَاهُ مِنَ السَّمَاءِ فَاخْتَلَطَ
الصفحه ١٤٢ : وينقضي فإنه إلى أجل معدود ومحصور متناه (وَما عِنْدَ اللهِ) من خزائن رحمته (باقٍ) أي لا ينفد أي وثوابه لكم
الصفحه ٤٣٤ :
تعالى : (ما كانَ لِلنَّبِيِّ وَالَّذِينَ
آمَنُوا أَنْ يَسْتَغْفِرُوا لِلْمُشْرِكِينَ) إلى قوله
الصفحه ٢٠٩ : للنبي صلىاللهعليهوسلم والمراد به أمته. وقال ابن كثير : والمراد المكلفون من
الأمة : لا تجعل أيها
الصفحه ٢٨٧ :
(لقد جاء هذا
القرآن ليربي أمة. ويقيم لها نظاما ، فتحمله هذه الأمة إلى مشارق الأرض ومغاربها ،
وتعلم