الصفحه ٣٦٦ : ابن جرير
بسنده عن ابن عباس ، ولا يرفعها إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم ونحن ننقلها لما فيها من حكمة
الصفحه ١١٣ : أبي حاتم بسنده إلى مجاهد أن أعرابيا
أتى النبي صلىاللهعليهوسلم فسأله فقرأ عليه رسول الله
الصفحه ٢٦٦ : ، ومنهم
من ذهب إلى أن المراد به جبريل. ثم ذكر قولا ضعفه هو وما استدل عليه به ، وهو أن
الروح ملك عظيم القدر
الصفحه ١٢٠ : المختلفة .. يؤدي إلى
اختلاف لون العسل .. ذلك أن رحيق الأزهار يعتمد اعتمادا كبيرا على ما يمتصه النبات
من
الصفحه ٤٢٦ : عَلِيًّا (٥٧) أُولَٰئِكَ الَّذِينَ
أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِم مِّنَ النَّبِيِّينَ مِن ذُرِّيَّةِ آدَمَ
الصفحه ٤٤٩ :
لَنُحْضِرَنَّهُمْ حَوْلَ جَهَنَّمَ جِثِيًّا) أي باركين على الركب ، أي يعتلون من المحشر إلى شاطئ جهنم
عتلا ، على
الصفحه ١٧٤ : من تخريبه.
وقال أبو حيان في
ذلك : إنه تعالى لما أمر نبيه عليه الصلاة والسلام بالصبر ، ونهاه عن
الصفحه ٥٦ : إِلَّا أَنْ يَأْتِيَهُمُ اللهُ فِي ظُلَلٍ مِنَ الْغَمامِ
وَالْمَلائِكَةُ وَقُضِيَ الْأَمْرُ وَإِلَى اللهِ
الصفحه ٣٩ : منهن من الفروج
المباحة (قالَ هؤُلاءِ بَناتِي) أي أزواجكم فالنّبي أب لقومه ، أو أنه عرض عليهم أن يزوجهم
الصفحه ٤٣ : مرسل. وروى ابن جرير بسنده عن رجل
من أصحاب النبي صلىاللهعليهوسلم قال : طلع علينا رسول الله
الصفحه ٤٠٠ :
فكان هذا القرآن.
إلا أن الخالصين من البغي وحدهم هم الذين يهتدون بهذا القرآن.
إن سورة مريم
تذكّر
الصفحه ٢٤٦ : ء في الحديث «ليس على أهل «لا إله
إلا الله» وحشة في قبورهم ، كأني بأهل «لا إله إلا الله» يقومون من
الصفحه ٤٤٣ : ) إلى آخر الآية. وقد روى الطبراني .... عن ابن عباس عن
النبي صلىاللهعليهوسلم أن جبريل أبطأ عليه فذكر
الصفحه ٣٩٠ : نبي الله ، إنما كنا في ذكر المسيح (وهو الدجال) وفرقنا منه فقال
: «ألا أخبركم بما هو أخوف عليكم من
الصفحه ٢٠٧ : المقطع الأول.
المجموعة الثالثة
وهي تمتد من الآية
(٢٢) إلى نهاية الآية (٤٠) وهذه هي :
(لَّا تَجْعَلْ