الصفحه ٤٣١ : ) إشارة إلى المذكورين في السورة من زكريا إلى إدريس (الَّذِينَ أَنْعَمَ اللهُ عَلَيْهِمْ
مِنَ النَّبِيِّينَ
الصفحه ٤٥٦ : نبيين بشروا وأنذروا ، ولقد بشرت وأنذرت من كفر باليوم الآخر ، ومن أشرك ، ومن
جعل لله ولدا ، ومن أضاع
الصفحه ٤٤٢ :
البصري ، وذكر أبواب الجنة فقال : أبواب يرى ظاهرها من باطنها فتكلم وتكلم فتهمهم
: انفتحي انغلقي ، فنفعل
الصفحه ٣٤١ :
وروى الإمام أحمد
... عن رجل من آل النعمان بن بشير قال : خرج علينا رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٢٠ : الإمام أحمد
... عن معاوية بن جاهمة السلمي أن جاهمة جاء إلى النبي صلىاللهعليهوسلم فقال : يا رسول الله
الصفحه ٢٧٨ : تخوّفهم به من العذاب ، فو الله لا
أو من بك أبدا حتى تتخذ إلى السماء سلما ، ثم ترقى به ، وأنا أنظر حتى
الصفحه ٢٠٦ : أبعث إلى عبادي رسلا ، من أنفسهم ، وإني رسول نفسي إليكم
، ادخلوا هذه ، قال : فيقول من كتب عليه الشقا
الصفحه ٢٤٨ : ، وفيه إشارة إلى شرف محمد صلىاللهعليهوسلم ، إذ يخصه الله بما هو أشرف من الزبور ، وهو القرآن الكريم
الصفحه ١٧٣ : عشرة آية من سورة بني اسرائيل ، وذكر تعالى فيها عصيانهم ،
وإفسادهم ، وتخريب مسجدهم ، واستفزازهم النبي
الصفحه ٢٧٩ :
الذين ذكروا من
أسلم بعد ذلك وحسن إسلامه ، حتى عبد الله بن أبي أمية ، الذي تبع النبي
الصفحه ٢٦٢ : إلى أصحابه ، فيرونه
من بعيد ، فيقولون : اللهم آتنا بهذا ، وبارك لنا في هذا ، فيأتيهم ، فيقول لهم
الصفحه ٤٤٤ : لأهل الإيمان (وَاللهُ يَهْدِي مَنْ
يَشاءُ إِلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ) والصراط المستقيم هو العبودية لله
الصفحه ٣٠٣ : ) من هذه الزينة (صَعِيداً) أي أرضا ملساء (جُرُزاً) أي يابسا لا نبات فيها بعد أن كانت خضراء معشبة
الصفحه ٤٣٢ : ،
وخشوعهم وسجودهم ، فإذا استقر هذا يصل السياق إلى الحديث عما خلفهم به أقوامهم كما
سنرى (فَخَلَفَ مِنْ
الصفحه ٤٠٩ :
وعلمتنا أن الجيل
اللاحق قد ينحرف فيحتاج إلى نبي جديد ، وبعد محمد صلىاللهعليهوسلم لا نبوّة ولكنه