الصفحه ٤١٥ : مأمور ، وهو خلق من خلق الله الذي يحيي ويميت
، كما أنّه يبعث كسائر الخلائق ، وفي نطقه المعجز هذا في صغره
الصفحه ٨٣ : الباطنية في التأويل الذي يشتطون فيه حتى لا يبقوا كلمة قرآنية في محلها.
والملاحظ أن أشد
الناس حربا للتأويل
الصفحه ٢١١ : الرزق رحمة. فدلّ ذلك على أنّ الرزق الحسن نعمة إذا
قوبلت بالشكر. والمعنى الدقيق للآية وإن أعرضت عن ذي
الصفحه ١١١ : (لَعَلَّكُمْ
تَشْكُرُونَ) أنه جل جلاله ركّب فيكم هذه الأشياء لإزالة الجهل الذي
ولدتم عليه ، واجتلاب العلم الذي
الصفحه ٢٤٠ : أن
ترجعوا فتركبوا البحر الذي نجاكم منه فأعرضتم ، فينتقم منكم (فَيُرْسِلَ عَلَيْكُمْ قاصِفاً مِنَ
الصفحه ٢٦٤ : ، وأول شافع ، وكان أهل العلم يرون أنه المقام المحمود الذي
قال الله تعالى : (عَسى أَنْ يَبْعَثَكَ
رَبُّكَ
الصفحه ٢٧٣ : الناس على وجوههم؟ قال : «الذي أمشاهم على أرجلهم قادر على أن يمشيهم على
وجوههم». (عُمْياً) أي لا يبصرون
الصفحه ٥٠ :
الذي سيناله أهل
التقوى ، وتفصّل في أن الله هو منزل القرآن ، وتفصّل في ضرورة اتباع القرآن ،
وتفصّل
الصفحه ٣٥٤ : عزوجل أن المتقين فوق الكافرين في الآخرة ، وأنه هو الذي يرزق من
يشاء ، كافرا أو مؤمنا بغير حساب. وقد جا
الصفحه ٢٧ :
مَوْزُونٍ*
وَجَعَلْنا لَكُمْ فِيها مَعايِشَ وَمَنْ لَسْتُمْ لَهُ بِرازِقِينَ.)
ولكن السياق الذي
الصفحه ٩٦ :
تعلمون عاقبة ذلك ، بعد أن أقام عليهم الحجّة ، وبيّن سبب شركهم الذي لا يقبله عقل
سليم ، هدّدهم هذا التهديد
الصفحه ٤٦٠ : : (أَفَرَأَيْتَ الَّذِي
كَفَرَ بِآياتِنا) إلى قوله (وَيَأْتِينا فَرْداً) وهكذا قال مجاهد وقتادة وغيرهم إنها نزلت
الصفحه ٣٧٢ : باخترBactria وقد ثبت تاريخيا أنه غزا الغرب مرة ، فأوغل فيه إلى غرب
آسيا الصغرى ، وفتح دولة ليديا التي كانت
الصفحه ٣٦٥ : ، وقد صرّح في الأحاديث المتقدمة في
الصحاح وغيرها أنه يوشع بن نون ، وهو الذي كان يلي بني إسرائيل بعد موسى
الصفحه ٢٣٠ : (وَجَعَلْنا عَلى
قُلُوبِهِمْ أَكِنَّةً) أي : أغطية جمع كنان ، وهو الذي يستر الشىء (أَنْ يَفْقَهُوهُ) أي لئلا