الصفحه ٤٧ : أنزلنا على أهل الكتاب كتبا ، فآل أمرهم إلى أن
جزّؤوا كتبهم واقتسموها ، فطبّقوا بعضها وأهملوا بعضا آخر
الصفحه ٢٤٣ : مسعود أنه قال : كنا نسمع تسبيح الطعام وهو يؤكل. وفي حديث أبي ذر : أن النبي صلىاللهعليهوسلم أخذ في يده
الصفحه ٢٤٤ : . وقال بعض السلف : إن
صرير الباب تسبيحه. وخرير الماء تسبيحه. قال الله تعالى : (وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ إِلَّا
الصفحه ٣٤٦ : كان إبليس من الملائكة طرفة عين ، وإنه لأصل الجن ، كما أن
آدم عليهالسلام أصل البشر ، رواه ابن جرير
الصفحه ٤٥٨ :
كعدو الرجل ، حتى
إن آخرهم مرّا نوره على موضع إبهامي قدميه ، يمر فيتكفا به الصراط ، والصراط دحض
الصفحه ٤٤٢ : ابن كثير الروايات التالية : روى الإمام أحمد ... عن
ابن عباس قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٤٣٦ : ولم يوجد لأن الله أخذه).
وهذا الكلام هو أصل ما يذكره المفسرون من أن إدريس رفعه الله إلى السماء الرابعة
الصفحه ٤٤٣ :
رَبِّكَ) ندرك أن كل آية في كتاب الله وجودها في محلها معجز.
ومما مرّ معنا في
السورة ندرك أن السورة قد
الصفحه ٤٢٥ : :
(وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ إِبْرَاهِيمَ إِنَّهُ كَانَ صِدِّيقًا نَّبِيًّا (٤١)
إِذْ قَالَ لِأَبِيهِ يَا أَبَتِ
الصفحه ٣١١ :
الكتابيين الكثير في قصة أهل الكهف ، وقد أراد الأستاد الندوي أن يختصر الطريق
فينقل عن كتب أهل الكتاب مباشرة
الصفحه ١٧٨ :
(إِنَّهُ هُوَ
السَّمِيعُ الْبَصِيرُ) أي السميع لأقوال عباده مؤمنهم وكافرهم ، مصدقهم ومكذبهم
الصفحه ٤٠٩ : التجديد.
وعلمتنا كيف ينبغي
أن يؤخذ الكتاب.
وعلمتنا كيف تكون
خصائص وأخلاق الأنبياء.
وعلمتنا كيف يدعو
الصفحه ٨١ : يرفضون الدخول في السلم في الدنيا ،
وعن مآل الذين يدخلون فيه بقبولهم كتابه. ورأينا أن الذين يرفضون كتاب
الصفحه ١٩٠ : . هذا احتمال نفهم على ضوئه الايات فيكون معناها (وَقَضَيْنا إِلى بَنِي إِسْرائِيلَ فِي
الْكِتابِ
الصفحه ٤٠٧ : زكريا ، وحمل زوجة إبراهيم عليهالسلام. قال : وهذا دليل على أن زكريا عليهالسلام كان لا يولد له ، وكذلك