الصفحه ١٣ : أَهْلَكْنا مِنْ
قَرْيَةٍ إِلَّا وَلَها كِتابٌ) أي مكتوب (مَعْلُومٌ) وهو أجلها الذي كتب في اللوح المحفوظ (ما
الصفحه ٢٦٩ : على أن مقام محمد صلىاللهعليهوسلم هو العبودية ، وهو الذي بدأت به السورة (سُبْحانَ الَّذِي أَسْرى
الصفحه ٤٣٤ : على ذلك باستقامته على الأحوال.
ب
ـ المخلِص : هو الذي يعمل لله
ولا يحب أن يحمده الناس.
ج
ـ والمخلَص
الصفحه ٣٥٩ : (فِي الْبَحْرِ
سَرَباً) أي دخل فيه واستتر (فَلَمَّا جاوَزا) أي مجمع البحرين. وسارا ما شاء الله أن يسيرا
الصفحه ٢٩٥ : سورة الكهف جملة ، معها سبعون ألفا من
الملائكة» ، وفي رواية أخرى عن ابن عباس أنها مكية إلا قوله تعالى
الصفحه ٤٠٤ :
والوجه الذي يأتيه فيه الولد مع أن امرأته كانت عاقرا لم تلد من أول عمرها مع
كبرها ، ومن ثم قال : (قالَ
الصفحه ٩٢ : سنة الله إذن في أن يرسل رجالا من البشر (فَسْئَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ) أي أهل الكتاب ليعلموكم أن الله لم
الصفحه ٤٣٣ : مريم ، نفهم
أن حكمة بعثة الرسل هي كفر الناس أولا ، ثم اختلافهم في فهم الكتاب بعد إرسال
الرسل ثانيا. ثم
الصفحه ٤٢٢ :
اختلفت أقوال أهل
الكتاب في عيسى بعد بيان أمره ووضوح حاله ، وأنه عبده ورسوله وكلمته ألقاها إلى
مريم
الصفحه ١٠ :
المجموعة الأولى
وتمتدّ حتى نهاية
الآية (١٥) وهذه هي :
(الر تِلْكَ آيَاتُ
الْكِتَابِ وَقُرْآنٍ
الصفحه ١٣٤ : الصحابي والقياس مستندة إلى
تبيان الكتاب فتبين أنه كان تبيانا لكل شىء) ا ه.
أقول : وإن أعظم
ما وقع فيه
الصفحه ٣٣٨ : ، ولا أن هذا كائن (وَوُضِعَ الْكِتابُ) أي كتاب الأعمال الذي فيه الجليل والحقير ، والفتيل
والقطمير
الصفحه ٣٧٠ : الظلال : (إن النص لا يذكر شيئا عن
شخصية ذي القرنين ولا عن زمانه أو مكانه ، وهذه هي السّمة المطردة في قصص
الصفحه ٢١٧ : الكتاب
، وبإجارته وإبلاغه مأمنه إن كان من المشركين وليس بعد ذلك سماحة للمخالفين في
العقيدة.
(وَلا
الصفحه ١٩٦ : كل شىء فهدى فيه إلى أقوم ما يمكن أن يكون فيه ، بأسلوب
التبشير والإنذار ، فأي كتاب يمكن أن يكون كذلك