الصفحه ٨٤ : الرُّسُلِ إِلَّا الْبَلَاغُ الْمُبِينُ (٣٥)
وَلَقَدْ بَعَثْنَا فِي كُلِّ أُمَّةٍ رَّسُولًا أَنِ اعْبُدُوا
الصفحه ١٤٨ : أهل الكتاب الموجودون في جزيرة العرب.
وقد ردّ القرآن على هاتين الشبهتين. وأقرب رد يقال : هو أن النسخ
الصفحه ٢٢ : عَلِمْنَا
الْمُسْتَأْخِرِينَ (٢٤) وَإِنَّ رَبَّكَ هُوَ يَحْشُرُهُمْ إِنَّهُ
حَكِيمٌ عَلِيمٌ (٢٥))
التفسير
الصفحه ٣٧٤ : ) أي لحق سببا ، أي سار في عالم الأسباب ، وكأن في هذا إشارة
إلى أن تمكينه وأفعاله كلها في عالم الأسباب
الصفحه ٣٩٤ : بنعمة علم لدنّي ، بل يحترمه ويستفيد منه ، فمن لم يفعل ذلك فاته درسها
العاشر. ومن لم يعرف أن الله يعطي
الصفحه ٣٤٤ : السورة ، وتخدم محورها ، وخاصة موضوع اجتناب خطوات الشيطان
، وسنرى هذا بالتفصيل ـ إن شاء الله تعالى ـ وهذا
الصفحه ١٨٦ : الآتية بالتوراة وهو الراجح (فِي الْكِتابِ) أي في التوراة وهذا الذي يقتضيه السياق السابق الذي يتحدّث
عن
الصفحه ٤٦٤ :
فهرس المجلد السادس
الموضوع
الصفحة
المجموعة
الثانية من قسم المئين وتتألف من
الصفحه ٤٦٥ : حول
موضوع (الغلّ) في الآية (ونزعنا ما في صدورهم
من غل)... ٢٨٨٣
كلمة في السياق : حول
مدى الترابط بين
الصفحه ٤٧١ : :.......................................................... ٣٠٦٥
١ ـ حول النهي عن
الزنا في قوله تعالى (ولا تقربوا الزنا إنه
كان فاحشة ..)..... ٣٠٦٥
٢ ـ حول
الصفحه ٤٢٩ : ، وذكر موسى الذي هو من ذرية
إبراهيم ، ثم ذكر إسماعيل بعد ذلك ، إشارة إلى أن ما أعطيه إبراهيم بسبب موقفه
الصفحه ٣٠١ :
(الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَنزَلَ عَلَىٰ عَبْدِهِ الْكِتَابَ وَلَمْ
يَجْعَل لَّهُ عِوَجًا (١) قَيِّمًا
الصفحه ١٧٧ : .
ويلاحظ أن السورة
تبدأ بالكلام عن بني إسرائيل يعد الآية الأولى منها (وَآتَيْنا مُوسَى
الْكِتابَ
الصفحه ٣٧٩ : ) قال صاحب الظلال : (ونحن لا نستطيع أن نجزم بشىء عن المكان
الذي بلغ إليه ذو القرنين (بَيْنَ السَّدَّيْنِ
الصفحه ٣٠٢ :
وما أنزل على محمد
صلىاللهعليهوسلم من الكتاب الذي هو سبب نجاتهم. وبعد أن وصف كتابه
بالاستقامة