الصفحه ٢٧ : واستغفارهما وتوبة الله عليهما .. وعقب
على القصة بدعوة بني إسرائيل لذكر نعمة الله عليهم والوفاء بعهده معهم
الصفحه ٣٠ : (لَأُزَيِّنَنَّ
لَهُمْ) أي المعاصي (فِي الْأَرْضِ) أي في الدنيا ، وقد علم الخبيث أن بني آدم مقرهم الأرض من
قوله
الصفحه ٣٢ : عن يزيد بن قسيط ولم يرفعه إلى رسول
الله صلىاللهعليهوسلم وخلاصته : أن ابن آدم يغلب الشيطان
الصفحه ٥٦ : تُرْجَعُ الْأُمُورُ) «هذه محور سورة
النحل».
(سَلْ بَنِي
إِسْرائِيلَ كَمْ آتَيْناهُمْ مِنْ آيَةٍ بَيِّنَةٍ
الصفحه ٦١ : ما كانُوا
يَعْمَلُونَ) وروى أمية الأزدي عن جابر بن زيد أن أربعين آية منها نزلت
بمكة ، وبقيتها نزلت
الصفحه ٧١ : أخرجه ابن أبي حاتم عن عقبة بن عامر قال :
قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «تطلع عليكم عند الساعة سحابة
الصفحه ٩٩ : ) وَيَجْعَلُونَ لِلَّهِ الْبَنَاتِ
سُبْحَانَهُ وَلَهُم مَّا يَشْتَهُونَ (٥٧) وَإِذَا بُشِّرَ أَحَدُهُم
الصفحه ١٠٠ : ؟ ثم يخبر تعالى عنهم أنهم جعلوا الملائكة الذين هم عباد
الرحمن إناثا ، وجعلوها بنات الله ؛ فعبدوها معه
الصفحه ١٠٥ : أَزْوَاجًا وَجَعَلَ لَكُم مِّنْ
أَزْوَاجِكُم بَنِينَ وَحَفَدَةً وَرَزَقَكُم مِّنَ الطَّيِّبَاتِ
الصفحه ١٣٢ : البخاري عند تفسيره هذه
الآية عن أنس بن مالك رضي الله عنه أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم كان يدعو : «أعوذ
الصفحه ١٤٢ : (مِنْ ذَكَرٍ أَوْ
أُنْثى) من بني آدم (وَهُوَ مُؤْمِنٌ) أي وقلبه مؤمن بالله ورسوله ، شرط الإيمان ، لأن
الصفحه ١٤٨ : من معاني كل كتاب نزل على بني
إسرائيل ، كيف يتعلم من رجل أعجمي؟ لا يقول هذا من له أدنى مسكة من العقل
الصفحه ١٥٨ : فيه هو بعد بعثة المسيح عليهالسلام؟ أقوال ، وفي كل الأحوال يكون المعنى إنما فرض السبت على
بني إسرائيل
الصفحه ١٧٣ : عشرة آية من سورة بني اسرائيل ، وذكر تعالى فيها عصيانهم ،
وإفسادهم ، وتخريب مسجدهم ، واستفزازهم النبي
الصفحه ١٧٤ :
لَيْلاً مِنَ الْمَسْجِدِ الْحَرامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الْأَقْصَى ...) وفي أمر بني إسرائيل بتوحيد الله