الصفحه ١٤٦ :
السموات والأرض
بخمسين ألف سنة ، وكان عرشه على الماء» وروى البخاري في تفسير هذه الآية .. عن أبي
الصفحه ١٦٨ :
حقيقة هذا الدين.
ولقد حفلت أساطير
شتى الشعوب وذكرياتها الغامضة بذكر طوفان أصاب أرضها في تاريخ
الصفحه ١٧١ :
الْقِيامَةِ) لما كانوا تابعين لهم دون الرسل جعلت اللعنة تابعة لهم في
الدارين (أَلا إِنَّ عاداً
الصفحه ١٧٥ :
(ومرة أخرى نجدنا
أمام حلقة من حلقات الرسالة على مدار التاريخ ... الدعوة فيها هي الدعوة. وحقيقة
الإسلام
الصفحه ١٧٦ : إِلهٍ غَيْرُهُ ... هُوَ أَنْشَأَكُمْ مِنَ الْأَرْضِ
وَاسْتَعْمَرَكُمْ فِيها ..) فهو يناديهم بما في
الصفحه ١٧٧ : منه ـ لكمال هيبته ـ العصيان ،
وتشبيه تكوين المراد بالأمر الجزم النافذ في تكون المقصود تصويرا لاقتداره
الصفحه ١٨٦ :
ومن الصواب فيه
ذكر رغبة إبراهيم في أن يصرف البلاء عن قرى قوم لوط ، ولم يفصل القرآن ماهية كلام
الصفحه ٢٠٠ :
بسبب وجود شىء من
الإيمان في قلوبهم (إِنَّ رَبَّكَ
فَعَّالٌ لِما يُرِيدُ) بالشقي والسعيد (وَأَمَّا
الصفحه ٢٢٣ : النقل عن هذه الكتب يعطيها اعتبارا لا تستحقه لخيانة أهلها فيها ،
وتقصيرهم في حفظها ، ولو لا أن رسولنا
الصفحه ٢٣٢ : يحجبه عنا عامل الزمان ، كما يحجب الحاضر البعيد عنا عامل
المكان. وإن حاسة ما في الإنسان لا نعرف كنهها
الصفحه ٢٣٤ :
عُصْبَةٌ) أي جماعة فكيف أحب ذينك الاثنين أكثر من الجماعة والمعنى :
أنه يفضلهما في المحبة علينا
الصفحه ٢٤٤ :
يوسف من إخوته
وعطفنا عليه قلب العزيز (مَكَّنَّا لِيُوسُفَ
فِي الْأَرْضِ) أي أرض مصر وجعلناه يتصرف
الصفحه ٢٩١ :
فالتمست ثم قالت :
اكشفوا أهل البيت فكشفوهم فوجدوها مع يوسف ، فقالت : والله إنه لي لسلم أصنع فيه
ما
الصفحه ٢٩٥ : حِينٍ.)
ـ فإذا تابعنا
شخصية يوسف ـ عليهالسلام ـ فإننا لا نفتقد في موقف واحد من مواقف القصة ملامح هذه
الصفحه ٢٩٦ :
نجد يوسف وهو
يواجه ـ للمرة الأولى ـ إخوته بعد ما فعلوا به تلك الفعلة القديمة ؛ وهو في الموقف