الصفحه ٣٥٤ : أنا مؤمن به ، معترف له مقر
بالربوبية والألوهية هو ربي لا إله إلا هو (عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ) أي في جميع
الصفحه ٣٦٧ :
الدعاة إلى الله
ينبغي أن يلاحظوا هذا في الدعوة والتربية ، فيركزوا موضوع التوبة والإنابة ،
وموضوع
الصفحه ٧ :
إن مجموعة ما عند
ما تفصل في سورة البقرة فإنها تفصل في محاور على ترتيب سورة البقرة ، ولكن ليس
شرطا
الصفحه ٣٤ :
الله صلىاللهعليهوسلم أن يأتي بقرآن ليس فيه ما يغيظهم من ذم عبادة الأوثان ،
والوعيد لأهل الطغيان
الصفحه ٤٩ : عزوجل»
روى ابن جرير ...
عن عطاء بن كعب بن عجرة عن النبي صلىاللهعليهوسلم في قوله تعالى : (لِلَّذِينَ
الصفحه ٦١ :
الريب في القرآن أو في شخصية الرسول صلىاللهعليهوسلم ، كما أن السبب ليس ظلم الله لهم في إضلالهم
الصفحه ٦٢ :
كلمة في السياق :
١ ـ أقام الله عزوجل الحجة عليهم بأن هذا القرآن لا ريب فيه بتحديهم أن يأتوا
الصفحه ٦٦ : بِظُلْمٍ وَأَهْلُها غافِلُونَ).
وأمثالها كثير في
القرآن كله. وهو أسلوب متميز تماما عن الأسلوب البشري وإلا
الصفحه ٨٠ :
المحفوظ ، أخبر
تعالى نبيه صلىاللهعليهوسلم أنه يعلم أحواله وأحوال أمته ، وجميع الخلائق في كل
الصفحه ٨١ :
يَخْرُصُونَ) أي يكذبون في ذلك ، ثم أخبر تعالى أنه الذي جعل لعباده
الليل ليسكنوا فيه أي يستريحون
الصفحه ٨٧ :
لا تملك لمنطقه
ردا. كذلك يخاطب الناس بما في علاقتهم بهذا الكون من تناسق. وهم يجدون هذا في
حياتهم
الصفحه ٩٢ :
ومحورها في
الترتيب القرآني الكبير.
الثاني : إن القرآن الذي من خصائصه ـ كما ذكرت هذه السورة ـ أنه
الصفحه ١٠٨ :
كلمة في السياق :
في ذكر قصة موسى
وفرعون في هذا المقطع تقرير لكون بعثة الرسل ليست عجبا ، وتحذير
الصفحه ١٣٠ :
حَكِيمٍ
خَبِيرٍ) أي الله. فالله عزوجل الحكيم في أقواله وأفعاله ، الخبير بعواقب الأمور هو منزل
هذا
الصفحه ١٣٢ :
ألستم مصدقي؟» فقالوا : ما جربنا عليك كذبا ، قال : «فإني نذير لكم بين يدي عذاب
شديد».
ويقدم التبشير في